حلو قوى و ساكنه جنبينا جارتنا مطلقه من سنه، المهم هى اتعرفت على مراتى و بقوا بيزوروا بعض كتير لغاية ما فى يوم و أنا طالع
على السلم و جارتنا دى نازله لقيتها بتسلم على و بتقولى بصراحه أنا عايزه أنام مع مراتك لانها عجبانى قوى و أنا حاولت معاها كذا مره و ماعرفتش اكلمها . أنا كنت فى الأول حاشتمها لكن هى
مادتنيش فرصه قالت لى حأفرجك على كمان و احنا نايمين مع بعض و ان عندها 3 زبر صناعى جابتهم من بره و هى ساديه شويه بسيطه و بعدين سابتنى و مشيت. أنا فى الأول طبعا كنت رافض الفكره لكن لما
قعدت مع نفسى لقيت انها ممكن تبقى حكايه حلوه خصوصا و إن مراتى من النوع الى لما نبتدى نمارس مع بعض تروح من الدنيا خالص و
ماتبقاش دريانه ايه الى بيحصل لكن بتهيج جامد و بتقعد تتأوه و ممكن اطلب منها حاجات تعملها أو تقولها يعنى فى مره ان فاكر و هى نايمه و رايحه من الدنيا خالص دخلت فى كسها خياره و ماحستش بحاجه
بالعكس كانت مبسوطه جدا. لما لقيت انها حتبقى فكره حلوه و كمان حأتفرج على جسم جارتنا خططت لها و كلمت جارتنا و اتفقت معاها
انى حأبقى مجهزلها مراتى و ادخلها و أتفرج. و فعلا فى يوم خميس دخلت انا و مراتى اودة النوم و ابتديت ابوسها فى شفايفها و رقبتها و نزلت على بزازها ابوس فيهم و حلماتها و صرتها و بعدين دخلت على
كسها ابوسها لقيتها راحت من الدنيا خالص بعد ما قلعتها السنتيانه و الكلت الى كانت لابساهم و مسكت المحمول رنيت لجارتنا و قمت بسرعه فتحت لها و انا عريان. أول لما فتحت الباب لقيتها
واقفه لابسه روب دخلت و بصت لى و قالتى لى هى فين قلت لها فى أودة النوم راحت داخله عليها و انا وراها و اول ما شافتها قالت
اخيرا حانيكك و راحت قالعه الروب و على الى شفته كانت عريانه خالص و بزازها كبيره قوى و جسمها ناعم زى الحرير مافيهوش و لا شعره و راحت محسسه على
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå