%>








بالكيلوت ووضع

بالكيلوت ووضع

وكنت اتمناه بحياتي بس الخوف كان حليفي وبعدتعرفت علي الشاب ابراهيم الذي كان زو شخصيه قويه وعنيده وكنا بالقطار راجعين

للقاهره وجلس بجانبي وكانت الدنيا ليل وهو يكلمني اخذ يداه تلمس فخازي وانا احزره من ذلك وهو يتاسف وواخيرا تلامست يدانا وضعفت

معه لاول مره واخذ يلمس جسمي بحذر حتي لا يرانا احد وبعدتواعدنا وتقابلنا في اماكن عامه وطلب مني الزواج وكان اهله ناس بسطاء

فرفض ابي وامي الخطوبه بحجه انه لسه طالب وبعدكانت حجه ابراهيم لي ان اهلي قد رفضوه وهو لسه يحبني وفي يوم طلب مني ان نذهب الي شقه

واحد صحبه ولكني رفضت وزعل وجلس اسبوع من غير ما يحدثني وعلشان انا بحبه ومع الحاحه ذهبنا هناك سويا وجلسنا لوحدنا لاول مره بعد

سنه حب وكانت انفعلاتنا قويه فكانت اول قبله له لي احلي قبله بحياتي وكنت احس انه محترف جنس هذا الشاب واخذ يلعب بجسمي وعندما

يقترب لكسي كنت ادفع ايده عني واخذ يخلع عني الجزئ الاعلي من الملابس وكنت فقط بالحماله واخرج بز واحد واخذ يمص حلماته وانا جسمي ولع

واخذت اتاوه من النشوه واخيرا اخرج زبه ووضعه بين بزازي واخذ ينيكني ببزازي وحاول ان يقلعني البنطلون وكنت خائفه علي عذريتي

واخيرا اتفقنا ان اخلع فقط البنطلون وابقي بالكيلوت ووضع زبه علي كسي فوق الكيلوت وكنت اتمتع وانتشي وكان زبه اكبر زب شفته بحياتي وجعلني امس زبه وكان احساس جميل كان... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål