الاول وتعمدت تهيجته

Sexnoveller DK | 1214 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

جنسيا كان يراني بقمصان النوم الصارخه ولا يفعل شئ فقط لما اذهب للسرير يضع زبه في كسي ويفرخ لبنه وينام علي ظهر وانا اصارع

النشوه والم عدم كفايه الجنس وبعدوكان هناك شباك لجارتي بالمقابل واسفل شويه ولم ابص عليه كان لا يراني احد وكان هذا الشباك غرفه

نوم جارتي وكانت وفي يوم كنت انظر من هذا الشباك صدفه لان لا احد ينظر منه لانه مفتوح علي داخل العماره واذ بي اري جارتي مع

زوجها وهو يفعل بيها بجميع الاوضاع وانا افرك من الم الشهوه وجائتني الشهو وابتدات انظر اليهم وانا افعل العاده السريه معهم واتزكر هذا الزوج النائم بالداخل الذي لا يبالي بمشاعري

وكنت هيجه كثير جدا جدا وبعدلم استطيع الصبر علي حالي وحاولت ان اصلح اموري الجنسيه مع زوجي وهو يبتسم ببرود ولا يبالي وكنت دائما

البس الملابس السخنه الحاره بالبيت وفي يوم كان زوجي مسافر برحله طويله وكنت البس قميص نوم وردي وتحته كيلوت وردي ومن غير حماله

وفجاه رن جرس الباب فلبست روب وردي شفاف ايضا وكان رجل عداد النور والغاز وطلب الدخول حتي يستطيع قراه العدادات وكان عداد

النو بالصاله وعداد الغاز بالمطبخ ولما راني الشاب وكان شاب صغير نظر الي واستغرب من جمال جسمي بالقميص وكنت سعيده بنظرات الشاب

لي من داخلي ووجهي لا يبتسم حتي لا يطمع الشاب في جمالي وبعدمشي الشاب وانا مبسوطه اني هيجته وجاء الموعد المقبل وكنت عارفه ان

الشاب ياتي باليوم الخامس من الشهر فلبست له قميص نوم اسخن من الاول وتعمدت تهيجته حتي احس اني امراه مرغوبه فاخذ الشاب يحاول

يبتسم وان يتودد لي وانا وشي جامد من الخارج وسعيده من الداخل ومبسوطه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå