المنشور في يوم امس ... وفي أحد الأيام قالت لي غداً أمي وعمي سوف يذهبون إلى بيت خالتي ويبقون هناك ثلاثة أيام... قلت : هذا كلام جميل .. قالت : ماذا تقصد بذلك.. قلت: هذه الفرصة الذهبية التي أنتظرها لكي أراك ونقضي ليله جميله لن ننساها في
بيتكم .... طبعا رفضت أول الأمر ولكن بإصراري الشديد وحاجتها لي مثل حاجتي لها جعلها تتردد وتتحجج .... وقالت : أخواني وخواتي موجودين بالبيت ... قلت : نحن يوميا نسهر بالهاتف ولا أحد
يسمعنا أما أخوانك ليس صعباً بوجود حبوب النوم ... وعلى طول وافقت وقالت أنا سوف أضع الحبوب المنومة في الشربت أو الشاي وأشربهم بعد العشاء وسوف أتصل بك بالتلفون عندما ينامون وثم
بعد ذلك تأتي .... وتم الاتفاق وغلقنا الهاتف وذهبنا ونمنا وأنا أتأمل الليلة القادمة ( علما بأني فكرت بالسلبيات كثيرا ) ولكن شوقي لرؤيتها وتحقيق ولو جزء من الذي نفعله بالتلفون دفعني
للموافقة للذهاب لها ومهما تكون السلبيات.... وجاءت الليلة الثانية وأنا جالس وأنتظر قرب سماعة الهاتف وأسأل نفسي ماذا أفعل لو تعطل هاتفي أو هاتفهم بهذه اللحظة.... وفي كل لحظة ارفع
سماعة الهاتف لكي أتأكد من عدم تعطل الهاتف إلى أن وصلت الساعة إلى منتصف الليل تقريبا....... وفي لحظة تفكير وشرود الذهن و.... و.... و... وفي لحظة ظلام رن الهاتف ولم أسمع ألا كلمتين وهي تقول (
ألو تعال )....... وقفزت وقمت مثل الغزال وذهبت إلى بيتهم وعند وصولي وحسب الاتفاق السابق بيننا بأن أدخل من الباب الخلفي لأني
سوف أجده مفتوح قليلاً وفعلاً وجدت الباب مفتوح ودخلت إلى الحديقة
وبقلبي جزء من الخوف ولكن عندما رأيتها واقفة خلف الباب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå