من أنها أول مرة في

 من أنها أول مرة في

ترتدي سيت نوم برتقالي اللون وخفيف وقصير المهم قالت اجلس وفعلاً جلست وذهبت إلى داخل البيت لكي تتفقد الأحوال بالبيت ورجعت وقالت هدووووووووء والكل في نوم عميق وجلست أمامي من الجهة المقابلة وتكلمنا قليلاً ثم قلت لها تعالي بجنبي فهزت برأسها وبكل دلع وقالت ( لا ) ولكن مع كلمة لا .... ابتسامة خفيفة فقمت على

الفور وجلست بجنبها بحيث أصبحت هي جالسة على يساري ثم بدأت يدي اليسرى بمداعبة شعرها الجميل والطويل ثم رمت برأسها على كتفي

قربت وجهي من وجهها ووضعت عيوني أمام عيونها إلى أن أصبحت

شفتاي على شفتاها وبدأت بمص الشفتين بكل لهم وقوة وشوق وبالر

من أنها أول مرة في حياتها تمر بمثل هذا الموقف ألا أنها تبادلني عملية المص بكل شوق وحرارة إذ مرة تعصر شفتي السفلى بين شفتيها ...

ومرة تسحب لساني إلى فمها ... ومرة تدخل لسانها في فمي ...

وأستمرينا بعملية المص .... ما أجملها من لحظات ... ثم نزعتها قميص النوم الطويل وبكل سهوله إذ أثناء عملية المص خلعت اليد

اليسـرى ثم اليمنى وبذلك تم نزع القطعة الخارجية من سيت النوم .... لغاية هذه اللحظة ونحن جالسين ثم قمت بعمليه سريعة وبمساعدتها بسحب قميص النوم القصير إلى أعلى وسحبته من أعلى

الرأس... وهنا قد وضعت نظري عليها وإذا بفتاة عارية أمام أنظاري فقط بالملابس الداخلية وأصابني الذهول لما أرى من جمال وصفاء وتقسيمات الجسم وأثناء هذه اللحظات وأيضا بعملية سريعة

نزعت أنا كل ملابسي وأصبحت أمامها عارياً أيضاً. وهنا بدأت العملية الجنسية على حقيقتها علما بأن الخوف بدأ يظهر عليها

لأننا وصلنا إلى مرحلة الجد مرحلة ممارسة الجنس على حقيقته .... وسحبتها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere