بقميص قصير

Sexnoveller DK | 1006 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

قصتى فلى صديق مقرب جدا لى وله ابنه فى الخامسه عشر من عمرها طويله هيفاء شقراء مال قلبى لها بشده واصبحت مجنونا بها وفى العام الماضى ذهبت واسرتى مع اسره صديقى الى المصيف وهناك ازداد ولعى بها فقد كنت اراها بملايس شفافه واحيانا وهى ترتدى المايوه وهى فى الاحوال العاديه محترمه فى ملبسها ومحجبه حجابا شرعيا وفى ثالث يوم من المصيف اصبت بوعكه فاعتذرت عن الخروج وعندما علمت ان تلك الفتاه لن تخرج هى ايضا لانها تعبانه من الارهاق اصررت على ان يخرجوا جميعا وبقيت فى الشاليه معها بمفردى وساعتها طاش عقلى واضطربت بشده واخذت افكر كيف احصل على هذا الجسد النائم امامى دنوت من غرفتها فوجدتها مواربه قليلا وهى ممدده على السرير بقميص قصير فدخلت بحذر واقتربت منها ووقفت قباله قدميها ثم تجرات قليلا ومددت يدى ارفع طرف القميص فهالنى ما رايت من جمال وفتنه ولن لنسى ابدا ذلك الكيلوت الاحمر القانى الملتهب ومددت ةيدى الى ذبرى المتهيج تحت البيجامه واخرجته ثم بدات اقربه من جسدها ولكنه قفذ بمنتهى السرعه وهى نائمه فاخذت ابحث عن فوطه لاجفف بها اثار ما حدث وعندما بدات استيقظت فجاه مذعوره فقابلتها بابتسامه صفراء واقتربت من راسها ومسكتها بشده محذرا اياها من الكلام والا قتلتها

وعندما بدا عليها الذعر والرعب وضعت ذبرى فى فمها لكى اسكتها وطالبتها ان تبدا فى مصه ففعلت مذعوره وانا مستمتع ومتهيج بشده ثم بعد ذلك طالبتها بخلع ملابسها فبكت بشده وطلبت منى ان ارحمها

فوافقتها شريطه ان اراها عاريه فنزعت قميصها وكيلوتها واخذت اتفحصها وهى منهاره تبكى وترجونى ان اتركها وكانت تعلن لى استعدادها لتقبيل حذائى فطلبت منها تقبيل ذبرى فبدات فى ذلك

وهياجى يشتد ثم رفعتها والقيت بها فوق السرير وهى تبكى ارجوك ياعمو ماتضيعنيش فباعدت بين ساقيها مستمتعا بالنظر الى كسها

الوردى ثم طلبت منها ان اقبله وبعدها اتركها فوافقت وهى منهاره

ورفعت ساقيها الى اعلى فاقتربت بشدهوانا ممسك ذبرى وادخلته بمنتهى العنف وهى تصرخ من الالم والمفاجاه كنت مستمتعا بصراخها

واهاتهت واستمريت فى نيكها وانا التهم فمها واضغط بيدى على رقبتها وهى تصرخ من الالم وكانت تصرخ وتتوسل الا اقذف اللبن

بداخلها فوافقتها وطلبت منها ان اقذفه فى فمها فوافقت وهى قرفانه جدا واخبرتها انى قبل ان اقذف ساخبرها كانت تبكى يشده ودمو

عها ساخنه جدا وانا ملتهب وعندما قاربت القذف همست فى اذنها انى احبها جدا وقذفت داخل كسها فانهارت تماما واغمى عليها من الصدمه فارتديت ملابسى وتركتها عاريه حتى افاقت واخذت تبكى وطلبت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå