فى طياظى من الهيجان

فى طياظى من الهيجان

وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه وبأموت فيه ، دهه بيجننى وبيخللى دماغى تضرب خالص ، ساعتها بأبقى موش عارفة حاجة لاأنا فين ولا بأعمل ايه ، وكل همى إنه لذيذ يجنن وعاوزة أكتر وأكتر وأكتر

، لما ألاقى روحى قطعت لك الملايات والمراتب والمخدات بأسنانى وظوافرى ولو أطول جتتك فى صوابعى ساعتها كنت أقطعك حتت ، لولا

إنك موش بتمكنى ألمسك بإيدى خالص ، وعشان كدة بيبقى شديد عليا قوى ، علشان عمرى ما بقدر أقول منه كفاية كدة ، بتفتح عليا

نار مالهاش نهاية يارب يخليك بلاش ، دهه بيحولنى الى حيوانة متوحشة هايجة تفترس حتى نفسها ياراجل، يارب يخليك بلاش ، عارف إننى ساعتها فعلا بأحس إنى اللبوة مرات الأسد بجد وبجد و موش تشبيه، بس آه آه

لو تعرف ياجبر آه؟) قلت باهتمام (أعرف ايه؟) قالت (بعد كدهه بأقعد موش قادرة ، يومين تلاتة بعدها حاسة إنى عاوزة أدخل أعمل

تواليت براز كل شوية ، ولما أدخل أقعد عالتواليت ألاقى مفيش فى طيظى حاجة عاوزة تنزل خالص وطيظى فاضية ، وألاقى روحى عاوزة أحسس على خرم طيظى وأدخل صباع واتنين جوة طيظى ، أبدأ أحس

بالذة والشوق لنيكة فى الطيظ ، بتبقى أنت غايب ، أقوم زى المجنونة أدور على أى حاجة تشبه الزبر أدخلها فى طيظى وأنيك بيها

روحى ، غالبا بتبقى إيد الهون المدق بتاعة دق الثوم، وكل ما أنيك روحى أولع وأعوز أتناك أكتر وأكتر وأكتر، وبتبقى مصيبة

مافيش نهاية ولا أشبع خالص، بأبقى أقطع فى طياظى من الهيجان

والشوق ، لغاية ماأضطر آخد كام حقنة شرجية بمية باردة تبرد الرغبة شوية ، وما الحقشى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere