أبناء الشيخ

أبناء الشيخ

: متأسف ناولته الصابونة والليفة وهمست برقة إغسل ظهرى وأردافى بقوة .... سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت وقالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا س وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس غبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا س ... ضمت لواحظ س بين ذراعيها الى جسدها بحنان وقبلت شفتيه وهمست : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا س ، وانت الآن راجل ، وعاوزة برضة تحبنى يا س ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أية إمراة أخرى يا س ، لأننى أول وأكثر من أحبتك وتحبك يا س ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة

تعشقك... كان فى قضيب س المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها وتريدها لواحظالتحق س وهو فى نهاية المرحلة الإعدادية بجماعة دينية صوفية اسمها الجماعة الشاذلية تجتمع كل ليلة بعد صلاة العشاء للذكر وال تسبيح والغناء الدينى وتوزيع النفحات وغير ذلك فى

دائرة كبيرة وسط الزاوية الشاذلية خلف مسجد السيدة زينب بالقاهرة . الجزء الأول : دعى شيخ الطريقة س إلى الحضور إلى منزله ليتعرف على أبناء الشيخ يوم جمعة ، فلما ذهب س أصبح صديقا

للأولاد ، وذات يوم ذهب الى بيت الشيخ ليلعب معهم ويستذكر فلم يجدهما ، ولم يجد الشيخ ، فقد كانوا فى سفر إلى قنا بأقصى صعيد مصر ، ولكن الخادمة المراهقة فى العشرينات دعت س للبقاء والأفطار ، فأخذ يداعبها ويلاعبها ، وهى تهيجه وتناوشه حتى زنقها فى المطبخ

ونال منها وطره ونالت منه وطرها ، وأخذت الملابس لتغسلها وتنشرها ، فتجول س فى البيت فإذا به يرى فتاة رائعة الجمال

شعرها طويل يفرش الوسائد والسرير حول جسدها ناعما بنيا كالحرير ، تنام شبه عارية ، وقد تغطى أعلى بطنها وظهرها فقط بقميص

شفاف ، وقد تفرطحت على بطنها مثنية الفخذ فبان كسها كله أحمر متورم كالورد ، نظيف كوجه طفل ،... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne