ولما يئست أيضا

ولما يئست أيضا

آ آه) وقامت تجرى فى لمح البصر الى التواليت ، فتبعتها فى قلق وخوف فوجدتها تجلس القرفصاء وقد وضعت بين فخذيها المفتوحتين المتباعدتين أما كسها مرآة الحائط المعلقة المتحركة بعد خلعها من مكانها

ووضعها على الأرض ، تنظر فى المرآة بخوف وهى تباعد بين شفتى كسها تتفحص مهبلها وغشاء عذريتها، فضحكت لها وقلت (قومى ياهبلة ياعبيطة نأكل ونرتاح ننام) ، وقامت هدى وجلست معى عارية تماما

نتناول طعامنا ونأكل ونحن ننظر لبعضنا كل مننا يتعجل الآخر لينتهى من طعامه حتى نمارس الحب والجنس ولانضيع وقتا، وفعلا عدنا الى

السرير دون أن ننظف المائدة بعد الأكل وبدون أن نغسل أفواهنا من الكباب، نتصارع بقوة لأشباع الشبق والشهوة ، ولكن كلما لمس قضيبى فتحة المهبل ، تفزع هدى وتهرب الى المرآة تبحث عن دليل خرقها

منى؟؟، فقررت عدم الأقتراب من كسها ، ولما يئست أيضا من ادخال قضيبى فى كسها كان التعب قد نال منى كل شىء، فأعطيتها ظهرى ورقدت كالقتيل أعطيها ظهرى وهى تضمنى عارية تتمتع بضغط ثدييها وبطنها

وكسها وفخذيها فى جسدى العارى. ولكننى كنت قد قررت أن أنام وأن أشبع نوما مهما فعلت هدى.بمجرد أن شحنت هدى فى قطار المنيا فى اليوم التالى عدت محبطا الى منزلى لأقابل على سلم البيت سالم ابن

جارتنا التى تسكن بالشقة المجاورة مباشرة لشقتى، حيث لحقت به وهو يصعد سلم العمارة متباطئا فى دلال، وتأملت أردافه وهى تتأرجح فى

بطء يمينا ويسارا مع خطواته على كل سلمة من السلالم ، أردافه ممتلئة كبيرة وأفخاذه ملفوف... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere