فاقترحوا عليه

فاقترحوا عليه

يدخل قضيبه الى الثلثين فقط ويخرجه حتى لا يصطدم جسده بجسد الفتاة فتستيقظ ، فأسرعت هى الغربلة والكربلة والفرفع والسحب والرقيص لليمين واليسار ولأعلى ولأسفل وقد حميت حميتها ، فمدت يديها ولفتهما حول عنق س تضمه بقوة إلى صدرها تلتهم شفتيه وقد ظنته حبيبها حضر ، فعانقها س بقوة ,وأسرع يدق أعماقها بقضيبه بفتوة ، وتلاطمت عانته بعانتها وضرب البظر فألهبه ، فقذف لبنه فيها مدرارا فياضا ، وشهقت من سخونته وتأوهت وجاءت قمة شهوتها فقذفت بعسلها وأغرقت الملاءة تحتها ، وخرج اللبن والعسل من كسها مختلطين وهى تشهق وتنهق وتعتصر قضيبه بكسها ،.... وفتحت عينيها فرأت س بين ذراعيها عاريا وقضيبه فى كسها غائرا فصرخت صرخة عالية ولطمت وبكت وتساءلت : منذ متى وأنت هنا ؟ ماذا فعلت بى ؟ وكيف فعلته ؟ أنا لم أطلب منك ... ، أنا شجعتك ؟؟ وكان نصيب س علقة ساخنة

جدا على يدى السيدة الغاضبة لشرفها الضائع ، وما دخل فى فرجها من لبن غريب قد تحبل وتلد به مولودا سفاحا.. وساهمت الخادمة الغيورة فى العلقة الساخنة عاد س إلى بيته وهو واثق من أن أحدا لن يتحدث عما حدث درءا للفضائح ، ولم يعلم أن الخادمة أسرت إلى

سيدها بما حدث فأضمر سوءا . الجزء الثانى : فى ليلة المولد مولد السيدة زينب ، امتلأت الزاوية بالقدمين من البلاد والقرى والنجوع ومن أسيوط ومن قنا وسوهاج وغيرها من أتباع الطريقة الحامدية

الشاذلية ، وتوافر الطعام والشراب وكل شىء ، وقضى الجميع الليل فى ذكر وقيان حتى أصبحت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، و كان س معهم فى كل شىء ، فاقترحوا عليه الشباب أن يبيت معهم ويقضى

ليلته نائما بجوارهم ، حتى صلاة الفجر فيصلى ويذهب إلى مدرسته. ففكر فى الأمر مليا ثم قرر البقاء . أطفئت الأنوار ، ورقد الجميع ،

وعلى الشخير ، وانطلقت بعض روائح وغازات كانت محبوسة فى معدة

البعض منهم ...، وغط س فى نوم عميق ، ثم أصابه قلق على شفتين

تلمسان شفتيه وتقبلهما ، فاستيقظ ونظر فإذا هو شاب إسمه رضا مليح الوجه جميل الطالع طالبا بكلية حقوق أسيوط ، همس ل س

قائلا : بارك الله فيك يا سيدى س أنت رجل مبروك وشاب نشأ فى طاعة الله نفعنا الله بك ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere