بالتدريج وهى

 بالتدريج وهى

زوجتك التى سوف تحبها) ولم أتحدث ولم أقاطع تركيزها الشديد فى قراءة مذكراتى الشخصية القذرة ومغامراتى مع البنات وما فعلته معهن جنسيا بكل تفصيل، فلما انتهت من الأجندة كلها التفتت لى فى صمت

تام وعيناها تنظران فى عينى ووجهى بدهشة غريبة ، فاقتربت وقبلتها من شفتيها قبلة رقيقة ثم ضممتها فى عناق رقيق طويل وتحسست ثدييها

وبطنها بشبق ورغبة جنسية فتجاوبت معى كثيرا حتى كدت أنام بها على الكنبة فنامت قليلا ، ثم قالت (أعطنى شىء آخر أقرأه وقرب لى الشاى ، ياريتك تعمل لى قهوة أيضا فرأسى ثقيل جدا)، قررت لحظتها ألا

أعطيها الشاى بالمنوم بعد قبلتنا هذه فهى على استعداد

ولاتقاومنى، فقلت لها سأحضر لها القهوة كفاية ولاداعى للشاى ،

وتركتها وعدت للمطبخ ، وعدت لها مسرعا فى دقيقة أحمل القهوة لها، فوجدتها لفرحتى تقرأ فى كتيب (الروض العاطر فى نزهة الخاطر للشيخ

الدفراوى الأندلسى ) وهو كتاب أثرى متخصص فى الجنس وأوضاعه وطرقه ووصف النساء والأكساس والرجال والأيور (الأزبار) وطرائف جميلة تثير الهيجان، ووجدت سعاد هايجة فعلا كما ظهر على وجهها، وهى تقول

(تعال هنا اشرح لى كلمات لا أعرف معناها وأوضاع لا أفهم كيف يمكن

تنفيذها)، وجلست يدى حول كتفها أثناء شرحى لها، وشفتى تقترب من أذنها تقبلها وتمتص حلمة الأذن، ثم تنحدر الى رقبتها وكتفها

وترقوتها ثم ذقنها وخدها ثم شفتيها لتستسلم لأحضانى وأهبط بها الى الأرض، أعتليها برجل ثم بأخرى أثناء العناق والتقبيل ، ثم أحرر قضيبى المنتصب بخفة ورشاقة وأصوبه بين شفتى كسها وفخذيها طويلا

أضغطه بالتدريج وهى تسألنى ماهذا الذى أشعر به بين رجلى؟ فأريها يديى الأثنتين أمام عينيها وأقول لها لا أعرف لعلها تهيؤات ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere