%>








كسها ثم وضعته

 كسها ثم وضعته

منى أو فى طيظها فتمتصه جدران الطيظ السريعة الخاطفة لمص السوائل وأى مادة تدخلها فى لمح البصر ، فتسرى هرموناتى والفيتامينات المصاحبة للحيوانات المنوية فى اللبن الى دمها تغذيها وتزيد ها نضارة وتزيد عينيها وبشرتها نعومة ولمعانه وتبدو عليها نضارة الشباب والقوة والصحة العارمة ، فأصبح كل منا يطمع فة افرازات وسوائل جسد الآخر بعشق ونهم حقيقى بجانب مايحققه ذلك من اشباع

للشبق الجنسى ليس بعده اشباع ولا متعة. غابت ام لو لو معى فى قبلات عميقة ممتعة لانهاية لها ويدها الحانية تتحسس جسدى وتضم عضلاته بين أصابعها تضغطها باستمتاع وتعتصرها بحب وتلذذ، وأحسست بيدها

تدور على ظهرى تتحسسه وتهبط ببطء شديد جدا الى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ، فاستمتعت بهذا للغاية ، فلما أحسست بإصبعها

الأوسط يدلك فتحة طيظى ويضغطها ببطء أغمضت عينى وتعلقت بأم لولو أضمها بقوة لى وأزيد المص فى ثدييها ولحمها ، فأدركت أم لولو أننى أحب ماتفعله فى طيظى وأننى أريد منه المزيد ، فوضعت يدها فى كسها

وبللت إصبعها بإفرازات من كسها ثم وضعته على فتحة طيظى وبدأت تضغطه داخلى ، يا إلهى ما ألذه وما أجمله وما أحلى الأحساس بإفرازات كسها على إصبعها وهو ينزلق بليونة غريبة ويسر وسهولة

كالزبدة المنزلقة داخل فتحة طيظى؟ ممتع بلا نهاية ، لذيذ بما يفوق الوصف. أغمضت عينى متلذذا وباعدت أوسع لها أردافى بيدى رافعا ردفى الأعلى بيدى وواضعا فخذى الأعلى حول خصرها وأردافها هى ، وأغمضت

عينى وزاد مصى لبزها بحنان ولحسى له بتلذذ ، فتناولت شفتى بين شفتيها تلتهمنى وتمتص شفتى ، واندس لسانها فى فمى ينيك فمى بقوة

وتلذذ ، فى نفس الوقت الذى راح إصبعها ينيك طيظى بقوة وبسرعة يدلكنى من الداخل فى الجوانب بقوة وأحسست من خلال لذتى أن طيظى تتوسع وتنفتح كثيرا حتى أحسست بدخول بعض الهواء ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål