راسه, بدون

راسه, بدون

طاولة الدراسة وكانت الساعة التاسعةمساءاً, وبعد الانتهاء من الدراسة التفت وليد للتأكد من ان طارق نائم فعلاًثم اخرج من الجارور مجلة سكس جابها من رفيقة بالصف وبلش يتفرج عليها ويقلب بالصفحاتوكل ما قلب صفحة بيبرم لورا ليشوف اذا حدا عم

بيشوفوا...وبعديناخذتة المشاهد المثيرة وصار غرقان بصور النياكة والمص فتهيجوصار يفرك ايرة من فوق البنطلون. وبعدين فتح سحاب البنطلون وطلع ايرة لبره وصار يلعب فية ويحلبه...وكلما تفرج ?

الصور اكتر كلما تهيج اكتر ونفسة يسرع اكتر ويحلب ايرة بسرعة اكتر...صار يتاوة من النشوة والهياجان ونزل بنطلونة وصار يمص

اصبعه, فتح الجارور وجاب علبة الفازلين وفرك يده ورجع يحلب ايره.. وقلب الصفحة طلعت صورة واحد عم ينيك وحدة بطيزها..

عجبه المنظر حط شوي فازلين ? اصبعة وبلش يحطة بطيزه... صار يفوت ويضهر اصبعة من طيزه ويحلب ايره ومغمض عيونه من الهياجان...وما حس الا بنفس قوي حده.. فتح عيونة لاقى طارق واقف قدامة ? راسة

قريب من ايره وعم يطلع فيه كيف عم يحلبه, وقف فجأة وبدون كلام وبتعجب!!! فتح عيونه باستغراب !! وسأله "شو عم تعمل؟" فقال طارق بكل برودة - عم اتفرج عليك انت وعم تلعب بزبرك...وعم

تنيك حالك - كنت اظنك نايم... شو الي وعاك؟ - كنت عم احلم حلم حلو... سمعت اهات ما عرفت اذا حلم ولا علم.. فتحت عيوني لاقيتك,

عرفت انو الحلم رح يتحقق - وشو كنت عم تحلم؟ - عم احلم انو عم مصلك ايرك وبنفس الوقت كمش اير وليد وحطه بتمه وبلش يمص راسه,

بدون مقدمات او استأذان صار يلعبه بايره ويمصمص له اياه..وليد وافق ولا كلمة... صار طارق يلعب بزبره الصغير الوافق تحت البيجاما... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere