أن يعترض

أن يعترض

وبأخلاقك الممتازة ، والله ياشيخ لقد أحببتك لله فى الله ، فأجابه س مجاملا ، وأنا أيضا يا سيدى رضا أحبك فأنت نعم الشاب المتدين ، همس رضا : إسمح لى أن أضمك إلى صدرى وأن أقبل شفتيك الطاهرتين الكريمتين يا مولاى همس س : يسعدنى هذا يا أخى الكريم والتف ساعد رضا حول خصر س يضمه إلى جسده ، وأطبقت شفتاه على شفتى س يقبلهما ثم يمتصهما بشهوة فائقة ، واندس لسانه فى فم س يداعب ويتذوق فمه من الداخل . أغمض س عينيه وقد طالت القبلة على شفتيه وازدادت حرارة وسخونه ، واختلط لعاب رضا بلعابه ، وتورمت شفتيه

الرقيقتان من المص والتقبيل ، وأحس بشىء غليظ دافىء يتمدد بين فخذيه ، كان قضيب رضا ، يتسلل بين فخذى س أثناء العناق ، وامتدت يد رضا تتحسس بحرص أرداف س ، ببطء وحنان ، ونسى س فى

غمرة وفيض القبلات الساخنة أن يعترض على يد رضا التى تدلك خدود أردافه وتضغطهما ، وأصابعه تتسلل فى الأخدود الفاصل بين الردفتين ،

جذب رضا بخبرة واعية ، فخذ س ورفعها جاذبا إياها حول خصره ، وبذلك انفتحت أرداف س تماما ، ... ، بحرص شديد اصطنع رضا تمزيقا صغيرا وخرما فى الكلوت الذى يرتديه س بعد أن تعرى نصفه الأسفل من الجلباب الذى يرتديه ، وبلل بلعابه رأس قضيبه ، ودلك يه فتحة س ، وضغط قضيبه فيها وهو يلهث تارة ويمتص شفتيه تارة ولسانه تاره

ويأكل شفتيه طوال الوقت . أحس س بأن هناك شيئا ساخنا لزجا كبيرا يضغط ويضغط ويضغط ببطء فى فتحة شرجه ، ولكنه كان إحساسا لذيذا لايمكن وصفه أو مقاومته ، فاستسلم له ، وتلذذ بقبلات رضا ،

وأغمض عينيه مستمتعا بقضيب رضا وهو ينزلق داخلا فيه ، قاوم الشعور بحرقان خفيف وألم ، سرعان ما أختفى ، وغاب عن الوعى فى

لذة القضيب الذى يتدافع دخولا وخروجا فى أعماقه ، ثم لذة هذا السائل المتدفق اللذيذ الذى يتدفق على دفقات متتابعة فى بطنه فيملأها ... أغمض عينيه ، وراح يستمع لدقات قلبه ...Logg inn, og les hele sexnovellen