ها بالجارور

ها بالجارور

صار اجا ضهري بطيزك فنترت (بوَلت) يعني؟ لا المن..بكرا لما بتبلغ بيصير يجي معك اي.. هيدا متل الحليب اللي بالمجلة؟ هيدا هو.. لما بيتهيج كتير .. الشباب بيطلع من ايرهم حليب..اسمة المن.. يعني خلص ما بقى فيك تنيكني كمان؟ اكيد.. لكن لما بيجي ضهري بيبلش ينام ايري.."بيتعب" ولما بيرتاح بيقوم وبينيك مرة تانية وبيجي كمان....مش حاسس انو ايري صار طري؟؟ اكيد بس ارجوك ما

تشيلوا.. خلي شوي.. -وصار يشدَ ويرخي عضلات طيزه على اير وليد.. مبسوط؟ اكيد... يا ريت بترجع تنيكني اكتر.. ما استهنيت.. شي انو

فات وحسيت فيه للاخر.. اجا ونام... لما سمع وليد الكلام.. قام معه ورجع ينيك طارق.. اكتر..اكتر.. خلي بيضاتك يفوتوا... نيكني

اكتر..آه.. شو مبسوط...يا ريت بضللك تنيكني كل الليل.. صار بدون حذر وليد..ينيك طارق بكل قوته يفوت يضهر ايره بسرعة وبقوه..

وطارق تحتة يأن من اللذة والوجع كلما دق بيضات وليد باردافه... وصار وليد يلعب باير طارق وبعدين سحب ايره من طيز طارق وصرخ: اجا ضهري.. اجا ضهري...آه... ونزل منيه على ظهر طارق..وارتمى

فوقه... بعد قليل باس رقبة طارق وقاموا عالحمام ليغسلوا,,, رجع طارق ? التخت عم يمشي فرشخة..طيزه عم توجعه..وقال ضاحكا لوليد: اه منك ... الماما لما تشوفني ماشي هيك بتفكر شي... روح نام..

اللي بدو ينتاك ما بيقول هيك.. بدو يستحمل!! وضحك ثم اكمل بكرا لما بتوعى الصبح ما بتعود تحس... هلق لانه بعدك اول مرة... اخذ

المجلة من عن التخت وضبها بالجارور مع الفازلين ونام بسريره.. في

الصباح.. كانت الساعة تقريباَ سبعة.. استفاق وليد على شي

غريب.. رفع لاغطاء واذ بطارق عم يمص له ايره.. صباح الخير... ما

كفاك مبارح؟ في احلى من هيك صباح؟؟ واكمل المص... وصار يمص اير وليد بقوة ويشد على شفافة متل الشفاطة ... وكمش بيضات وليد

وصار ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere