كانت دايما تقوللي

كنت بحب بنت إسمها ( ل ) و البنت دي كانت بتظهرلي إنها بتحبني جدا و كانت دايما تقوللي خليك شجاع إنت مش بتحبني و تعمل قدامي حركات إغراء كتير بس أنا كنت صامد لحد ما جه يوم كنا على النت

بنعمل شات و لقيتها بتتكلم معايا في الجواز و اللي بيحصل ليلة الدخله و لقيت عندها إستعداد للانحراف جامد جدا و اتقابلنا بعد المره اللي عملنا فيها الشات ، و كأنها كانت مستنية إني أعمل

معاها أي حاجه ... و فعلا كنا طالعين في مول وركبنا الأسانسير وقفت وراها و حضنتها و أنا إيدي قافشه على بزازها و لقيتها معترضتش بالعكس ضغطت على إيدي علشان أعصر بزازها أكتر و أكتر لحد ما

وصلنا الدور اللي كنا طالعينه ... متكلمتش و لا كلمه لأني مكنتش مصدق اللي أنا عملته و إن الموضوع بالسهوله دي ... قلت آخدها على مدينة نصر قالتلي خلاص أوكي بس على شرط أدخل الحمام الأول .. أنا مفهمتش هي داخله ليه فقلت ماشي و طلعت و روحنا ركبنا

الباص المكيف و على ما كنت بدفع التذكره لقيتها قعدت في آخر كرسي خالص و دفعت التذكره و روحت قعدت جنبها ... حضنت إيدها و بوستها و قلتلها بحبك راحت هي كمان مسكت إيدي و حطتها على

صدرها و باست إيدي رحت مطبطب على فخدها و بقيت أمشي إيدي على فخدها و أخدت بالي إني كل ما أقرب من بين رجليها ألاقيها فتحت رجليها لحد ما هاجت و راحت شاده إيدي على كسها و قالتلي كده

أريح طبعا أنا سخنت و جيت أحط إيدي على بزها الشمال لقيتها مش لابسه حاجه تحت الهدوم عرفت ساعتها هي ليه دخلت الحمام ... الغريب إني لقيت حلمة بزها الشمال واقفه و مستعدة لشقاوة صوابعي لكن البز اليمين الحلمة بتاعته مش ظاهرة أتاري هي حلمتها اليمين

بتفضل لجوه و لازم أنا أخرجها بنفسي لبره و كأني مصدقت رفعتلها الهدوم لفوق و فضلت ألعب في حلمتها اليمين لحد ما الحلمة برزت لبره و وطيت علشان أمص الحلمتين و كان