لتأكل شفتيى بنهم

لتأكل شفتيى بنهم

الجنسى ويفجر أحلامها ومشاعرها الجنسية والعاطفية وأمومتها كلها فى خليط واحد غريب جدا فتصبح كماكينة عصر القصب يعتصر كسها بالأفرازات المتتابعة تقذف بلا توقف حتى تنهار شبه مغمى عليها من

الأنفعال وهى تشارك ابنها لولو كل أحاسيسه وهو فى أحضانى وقضيبى يمتعه بشتى الطرق، فطلبت من لولو أن يحضر لى بعض أفلام الفيديو التى تصورها أمه لى معه، فلما شاهدتها لم أصدق ما أرى، وتحولت الى مارد

جنسى رهيب ظللت أمارس الجنس مع لولو حتى كاد يموت فى أحضانى وأنا لا أدرى بأننى كنت فى حالة خارج الشعور والوعى والتحكم فى الذات. وبالتدريج بدأت أحقق أمنياتى فى الحصول على جسد أم لولو بينما

هو فى المدرسة الثانوية، وكنت دائما أنظر الى لحمها الأبيض الوردى العارى والى جسدها السمين الممتلىء نظرة اشتهاء حقيقى ينتصب لها قضيبى ولكننى لم أكن أعرف كيف سوف أستطيع أن أنيكها أو أن أشبع

هذا الجسد الكبير جنسيا فى حين أننى رياضى طويل أميل الى النحافة، ولكن أم لولو جعلت كل شىء بسيط وسهل لى حين جلست بجوارى نشاهد أحد أفلام الساخنة فى احدى القنوات الجنسية الفضائية، فلم تمانع

حين تحسست خصلات شعرها الحرير الناعم ، وألقت برأسها على كتفى فى دلال تنظر لى بعينين ناعستين وهمست (بلاش شقاوة ياجبر)، ولكنها تأوهت بها وهى تقترب منى اكثر تلوذ بصدرى وتلصق لحم ظهرها الشبه العارى

فى قميص نومها الذى جلست به معى، على صدرى ملتصقة بحنان ، وفكرت حين وجدتها تقترب بسرعة بشفتيها لتأكل شفتيى بنهم واشتياق شبقى

وبتلذذ مغلقة عينيها الزرقاوتين الجميلتين ، فكرت فى أن أم لولو قد تكون قد وضعت كاميرا الفيديو أمام خرم التجسس الذى ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne