الناعمة كالحرير،

الناعمة كالحرير،

الكاميرا فى حجرتها أمام الخرم مضبوطة ومصوبة نحو سريرى تماما ، فعدت اليها مسرعا أضمها منفعلا ضما صريحا ، قائلا (ياترى الزبدة

دى مستخبية جوة القميص ليه؟) وأنا أنظر لثديها ، فابتسمت وهمست لى (بتحب الزبدة؟) قلت (جامد قوى) قالت (طيب والقشطة؟) قلت (أموت فيها) قالت (تحبها سادة أكتر واللا بالعسل النحل؟) قلت لها

بالعسل أكثر) قالت وقد تورد وجهها بشدة وتسارعت أنفاسها وهى تلتهم شفتى بتمعن وجبروت وعدوانية وتعتصر رقبتى بذراعها البض

الطرى الرطب اللذيذ (تحب تأكلها واللا تلحسهم مع بعض؟) قلت (آكل وألحس مع بعض) ، قالت (شفت العسل والقشطة بتوعى؟) قلت لها (فين؟) قالت (أنزل بين فخاذى وانت تشوفهم بين شفايفى الحلوة اللى تحت،

ياللا أنت ولعتنى وموش مستحملة أكتر من كدة )، وبالرغم من وزنها الثقيل الآ أنها تثنت برشاقة وبشكل مثير ، ترفع قميها خلف أردافها ثم تدس يديها تتحسس كرتى أردافها الناعمتين الكبيرتين

الطريتين بحثا عن أسيك الكلوت الرفيع الصغير الذى لايكاد يظهر له أثر أصلا بين لحم فخذيها المتلاصقين بلحمهما الأبيض اللذيذ الممتلىء

جدا ، حتى بدا مثلت الكلوت الأزرق وكأنه رقعة صغنططة من القماش الشفاف المبللة بافرازات كسها الكبير الحنون وقد التصقت بالصدفة

فى هذا المكان، فمددت يدى اساعدها وهى ترفع فخذا ثم تعيده ترتكز عليه لتتمكن من فع الفخذ الآخر وتحريك أردافها لتنزلق للأمام على الكنبة فى الأنتريه الذى نجلس فيه ، حتى خلعت تماما الكلوت من

ساقيها ببطء وأنا أتأمل جمال ركبتيها وسمانة ساقها الممتلئة الطرية الناعمة كالحرير، وفتحت فخذيها ببطء وقالت (ألحس وكل

واشبع وشبعنى ومعاك ياجبورة) فقلت لها فى احتراس (طيب موش اح تتشطفى ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne