فخذيها كاستعداد طبيعي

فخذيها كاستعداد طبيعي

, فانزلق قضيبة الصلب بين فخذيها وبمجرد احساسه بدفء فخذيها حول قضيبة انفجرت شهوتة وحاول سحب لباسها الداخلي اسفل فخذيها ولكن شهوته وشهوتها لم تمهلانه فحضنها بقوة وبدأ ماء الرجولة

يتدفق بين فخذيها بقذفات قوية واحست مها بدفء ولزوجة قذفه فشعرت برغبة جياشة وعارمة وشهوة كبيرة لقضيبه, وبدأ ماء الانوثة

يفيض بين فخذيها كاستعداد طبيعي لتلقيحها, وحاولت مها سحب لباسها الداخلي للاسفل ولكن قوة الالتحام منعتها . وعندما احست بان سامي خفف من قبضته على خصرها استدارت وقبلتة قبلة طويلة

واخذته من يده الى غرفتها وسبح الاثنان في بحر الشهوة . فاخذت يده ووضعتها على احد نهديها يتحسس انوثتها الفياضه ثم اخرجت النهد الثاني وقربت حلمة نهدها من فمه فتصرف كالرضيع مع امه وبدأ في

مص حلمة نهدها وارتفعت شهوتها , وبدات مها تتحسس فخذي سامي لتجد قضيبة الصلب في انتظار يدها فبدا ماء انوثتها يفيض من فرجها وبدات تستعد نفسيا وجسميا لاستقباله فانزلت لباسها الداخلي ثم

استلقت على الفراش وجذبته بين فخذيها والتحما وجها لوجه , واحست مها بقضيبة يضغط على بضرها فلم تستطع التحمل فامسكت

بقضيبه بيدها واولجته وعزف الاثنان لحن الشهوة وكادت مها ان توقض الجيران عندما وصلت هي و سامي في نفس الوقت الى هزة الجماع واختلط

ماء انوثتها بماء ذكورته وكادت ان تفقد وعيها من فرط اشباع شهوتها . ورجع سامي الى صالة الحفل غير مصدق لما حدث

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere