عندما تنام وعندما

عندما تنام وعندما

عادية ولكنها مثييرة بلنسبة لي أستاجرة مكتب في أحد الاحياء الشعبية المتدينة وفي احد الايام وانا أنظر من النافذة رايت أمراة في البيت الذي يقابل مكتبي شبه عارية وهي نائمة فاثارني المشهد كثيرة ورحت أتأملها من قدمها ألى راسها وقررة أن أنيكها مهما كلفني الامر وبدات برسم الخطة لان البنت متزوجة وتعيش مع بيت احماها ورحت أراقبها كل يوم خفية عندما تنام وعندما تتحمم وعنما ينيكها زوجها وكنت أراها مثل ما خلقها ربها وكنت كلما رأيتها أحلب أيري في الحمام من كثرة حلاوة جسمها وفي كل مرة يذيد أصراري على ان أنيكها وفي يوم من الايام رأتني وانا احلب ايري

فخجلت واغلقت النوافذوخاصة أنها أمراة محجبة وخفت أن تخبر زوجها ان أطيل عليكم فالقصة طويلة جدا وبعد محاولات عدة لانة قليلا واصبحة تتحدث معي عن طريق الهاتف فاصبحت اتغزل بها واشعرها

بلحنان والامان وعرفة نقاط ضعفها واصبحت ادخل عن طريقها للوصول الى قلبها واخرج زوجها من حياتها وفي يوم من الايام طلبة منها أن أراها في المكتب عندي لكي لا يرانا أحد من أقاربها ووعدتها أن

اعاملها مثل أختي وقلت لها أن قدمي تولمني ولا أستطيع أن أمشي في الشارع وبعد محاولات كثيرة وافقت بشرط أن لا المسها أبدا وفي يوم

الجمعة طرقت باب مكتبي ودخات وهي محجبة فاحضرة لها عصير البرتقال بعد أن وضعت فيه دواء مهيج جنسي وبعد أن شريبت قليلا منه رفعت الحجاب وفردت شعرها الاسود الطويل ثم حاولت أن أخلع معطفها فرفضت واصبحت تهرب مني وعندما رايت صدرها لم أستطيع المقاومة أكثر من

ذالك وقلت لها سوف أنيكك لو كلفني ذالك عمري وقالت لي وهي تبكي

وتصرخ لم يكن ذالك أتفاقنا فقلت لها اني لا أستطيع المقاوة أكثر

من ذالك وشقيت البنطلون ورفعة قدميها على كتفي وشقيت الكيلوة وطالعة زبي الطويل وعندما راته اصبحت تتلمط وتحرك شفايفها

ومسكة زبي وصارة تمصه بلهفة وبعدها دخاتو في كسها الدافئ ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål