المختلطة بطعم

المختلطة بطعم

لكم هائل ومخزن لايفرغ من الأمومة والحنان والعطف الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معاك ويذوق أنوثتك وحنانك مع بعض فى حضنك ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)، قالت (أنا كمان قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت وبس ياحبيبى)

قلت لها (ما أقصدشى حالتى وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مليانة بتبقى ينبوع للحب العاطفى والأشباع الجنسى الجامد قوى

ولأشباع الحرمان من جسم الأم وحنانها فى الراجل اللى ينام معاها كمان)، قالت زيزى (دهه صحيح بس مين من الرجالة يعرف واللا يحس

بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ، أصل الموضة البنات الرفيعة دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك

قوى، موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)، وتسللت بهدوء الى بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده

كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت

يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد ، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس على الأرض بين فخذيها وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها لتوه

ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة

بطعم سكرى، ورحت أداعب داخل مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى ...Logg inn, og les hele sexnovellen