ونجحت بالافلات من

 ونجحت بالافلات من

هل ستحضر .... البس تنورة بيج وتي شيرت احمر .... واغلقت الخط دون ان تسمع جوابي ... ترددت ثم قررت ان اراها .... وخلال اقل من نصف ساعة كنت داخل السيفوي ابحث عنها ... يا لها من طفلة فعلا لا يتجاوز عمرها الخامسة عشرة ... ماذا افعل بها انها طفلة

مراهقة ... لكنها جميلة جدا قوام رائع صدر متوسط الحجم شفتان ممتلئتان واسعة العينين وذات شعر يصل الى ردفيها كظلام الليل ...

وكانت تسير مع امرأة بالثلاثينات من عمرها تقاربها جمالا واعتقد انها امها ... وكانت تنظر بكل الجهات وكأنها تبحث عني وقد حاولت

الالتقاء بها باحد الممرات اكثر من مرة وفي المرة الاخيرة .... رن هاتفي النقال وكنت قد اقتربت منها ، وقبل ان ارد اغلقت الهاتف ونظرت لي وابتسمت ... عرفتني يا لها من عفريت .. لا انها ملاك

طائش ... ونجحت بالافلات من المرأة وقابلتني بأحد الممرات وامسكت يدي وشعرت بحرارة يدها تدخل اعماقي وقالت اراك هنا الساعة السادسة من مساء الغد وسأكون وحدي ... وذهبت تركتني مذهولا من جرأتها وجمالها وحرارتها .... اشتهيتها و تمنيتها ، وكان اليوم

التالي (الخميس) طويلا جدا وكأنه الدهر واقتربت الساعة الخامسة فجهزت نفسي و كنت بالموقف الساعة الخامسة والنصف انتظر داخل

سيارتي واقتربت الساعة من السادسة واذا بها تشرق ومعها فتاة تقاربها عمرا او تزيد عنها بسنة او سنتين ... فخرجت من السيارة 33لتراني .... وحضرت هي وصديقتها ودخلتا السيارة وطلبت ان نذهب

الى أي مكان او ان نعود الى منزل صديقتها (طالبة باحدى الجامعات – اهلها خارج الاردن) واصرت صديقتها ان نذهب لمنزلهم ولك... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere