جوا كسها وحسيت بصباعي حبة كدة أد الترمسة أقعدت أدلك فيها بشويش وخفيف مافيش دقيقتين, لاقيت حباية الترمسة دي أصبحت أد الليمونة ومنفوخة ولاقيت المرأة بتتحرك مع صباعي وتطلع طيزها لفوق وتحت وبدأت تتأوه وتقول أيوة أيوة ياأبويييييييييي هو ده
هو ده يالا أركبني يلا أمال مش مستحملة دخل زبك بسرعة قبل ما أبرد, أنا مولعة أرجوك يالا قمت مدخل زبي على الأخر وأنا مولع
أنا كمان لأني 3 ساعات لعب كتير علي, قعدت أضرب بزبي وبيوضي تخبط في طيزها وزبي يضرب جامد جوة كسها وهى منتهى العادة ورافعة رجولها لغاية ودانها ومسكاهم بأيديها و حايشة النفس لغاية ما
الرعشة وصلتها قبلي وهي تقول كفى كفى كفى, أنا فهمت أنها تقول كمان كمان أصل النسوان تاخد كلامهم بالعكس, فقعدت أضرب من غير هوادة, ولقيتها أستعدت للجولة التانية وكتمت النفس تاني لما
حست زبي تخن أكتر علشان يكب قامت جت معاي المرة دي, وبعد ما خلصنا زقتني من فوقها وقالت لى أه ماأحلى زبك وهو يفضي بيضربني
جامد وأحس بحليبك بعد كل ضربة جواي أنا أسعد أنسانة اليوم أنت عرفتني أزاي أجي, أنت حستني وأنا بأجي؟ قلت لها نعم, حسيت كسك و
هو بيرقص ويزغرد وأنت مغمضة عيونك ودايسة على شفايفك بأسنانك, زبي ياحبيبتي حس كل رعشة رعشتيها, قالت لي أنا ملكك من اليوم أنت راجلي الوحيد, ده كلام جميل بس أنا لاأطيق هذا, قعدت معاها
شهر بحالة, وبعدها تطاردني, وجوزها مش عارف الجي سبوت وهي مش
قادرة تقول له, خافت يسألها أزاي عرفتي بعد 7 سنين جواز, وكمان تحرج, كنا نتكلم بالتليفون قلتلها أعملي بصباعك في الجي سبوت وأنت تيجي, قالت أنا بأعمل كدة من ساعتها بس مشتاقة لزبك.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)