%>








وفضل أحمد

وفضل أحمد

وأخذ يلحس ويرضع منهما. بعدين شد بنطلون بجامته لتحت، وطلع زبه، وشد كلوتي وشلحني إياه، وصار ينيكني. كان زبه كبير وقوي، وكان ينيك بسرعة شويه وبعدين يهدأ شويه، ويرجع ينيكني. ثم أنقلب على ظهره، وصرت أنا فوقه، وكان زبه لسه داخل كسي، وظله ينيكني وهو يرضع من بزازي، وانا اتلوى من فوقه وأتجاوب معاه وأحرك كسي وطيزي، حتى وصل إلى شهوته وكب كل لبنه داخل كسي، وبعدين قام

وراح على أوضته. وظليت شويه مرمية على السرير وكنت دايخة من كتر نيك كسي، وحالتي حالة. كنت أفكر في اللي صار وكيف صار. وبعدين لقيت أحمد رجع ودخل غرفة النوم، وكان عريان، وكان زبه قايم على

الآخر. وطلع فوقي كمان مرة وبدأ يبوس في شفايفي وشلحي قميص النوم، وقلبني على ظهري، وطلع فوقي ودخل زبه في كسي من ورا،

وقعد ينيكني كمان مرة وهو زي المجنون. وبعد شويه حط زبه على باب طيزي وسألني إذا كنت بحب النيك من الطيز، قلتله أخوة ناكني من

طيزي قبل هيك. وشويه وشوية دخلة كله في طيزي، وصار ينيكني جامد وهو يلحس في رقبتي ويحط إيدة على بزازي يلعب فيهم لما كب لبنه في طيزي. وبعدين طلع زبه وظله راكب فوقي شوية، وبعدين نام جنبي

وقال لي إنه بحسد أخوه على هيك كس وهيك طيز وعلى هيك بزاز وحلمات، وعلى هيك لحم، وقال لي إنو أنا ست نياكتي بتطول العمر،

وإنو لو عارف أني مش راح أعارض كان ناكني من زمان. وأنا محكتش،

وظليت ساكتة. وفضل أحمد معنا لمدة يومين، كان بنيكني فيهم كل يوم بعد ما أخوه بطلع على الشغل، ينيكني من كسي ومن طيزي، وكنت

امصلو زبه، وبعدين سافر.

... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål