وافخاذها وتتأوه حتى

وافخاذها وتتأوه حتى

الساعة الثانية من بعد منتصف ليلة احد الايام تململ هاتفي النقال ليعلن عن ان احدهم يتصل .... وحاولت تجاهل المكالمة الا انني اضطررت للرد لاصرار المتحدث بالاتصال ... وكان النقاش التاليالمتصل (فتاة) : صباح الخير .... ممكن احكي مع (س)انا : صباح الخير ... مين س لا يوجد احد بهذا الاسمالفتاة : اذن مين

انت ....!انا : الا تعلمين ان الفجر قد قارب على الوصول .. وهذا ليس شأنك من انا الفتاة : ارجوك انا تعبانة واريد ان اتكلم مع احدانا : يجب ان ارتاح قليلا لم انم بعد .... وكم عمرك يظهر انك طفلة صغيرةالفتاة : انا عمري 18 سنة وحيدة واشعر برغبة بالحديث

بأي موضوع انا : مش صحيح انت اقل بكثير .... حاولي النوم ، تصبحين على خير وقبل ان تغمض عيناي .... اعادت الاتصال .. -

ارجوك لا تغلق الخط ضروري احكي معك - يا ستي انا ارجوك عندي دوام الصبح ويجب ان ارتاح قليلا- ارجوك انا اسمي ميدو (ميادة) وبدأت بقصة لا اول لها ولا اخر ولا معنى مجرد سرد كلمات- يكفي انا سأغلق الخط واريد ان انام- لا لا ارجوك ... ممكن اتعرف عليك- انا المعلم

(استاذ بجامعة كذا) وعمري اضعاف عمرك وضروري ان انام - انا اعشق هذا العمر لما له من تجارب بالحياة - وانا اكره هذا العمر

لانه يقربني من نهاية الحياة- اين زوجتك ... - شعرت بأن لا فائدة من النوم حيث قاربت الساعة الثالثة والنصف صباحا - اسكن وحيدا .... بعيدا عن زوجتي واولادي- مش حرام تنام لوحدك لازم

وحدة تحطك بحضنها .... وتلبسك ملابسك وتبوسك وانت خارج- ارجوك يكفي فانا تعودت الوحدة ودخلنا في حديث جنسي وهي تصف لي صدرها وحلماتها وصرتها وطيزها وافخاذها وتتأوه حتى اتت شهوتها ... وقالت هل اتتك الشهوة قلت لا...Logg inn, og les hele sexnovellen