واحده مطلقه اسمها

واحده مطلقه اسمها

انا مجدي وعندي 25 سنه شاب من شباب ليبيا انا ساكن بجانب واحده مطلقه اسمها احلام وعمرها 30 سنه تسكن في الشقه المقابله لنا وعندها ولدين احمد 10 سنوات وياسر 6 سنوات وكان عليها جسم يدوخ ويطير العقل كانها فتاه في العشرين من عمرها متناسق ومشدود الصدر اللي كانه بينفجر من ورا الملابس والطيز البارز اللي ما له حل المهم في يوم من الايام كنت قاعد في الشقه وحدي اتفرج علي التلفزيون والجو كان حر جدا في الخارج ولاهل مصيفين علي البحر فجاه دق الباب قمت افتح لاقيت جارتنا احلام علي الباب لابسه التي شرت الضيق اللي اكشف كل شي في جسمها والبنطلون الذي يريد

الانفجار من كبر طيزها وسلمت علي وقالتلي انا قاعد لوحدك هنا انا اسغربت من السوال وارتفعت حرارة في وجهي ورديت في صوت

منخفض ايوه ابتسمت قليلا وقالت طيب ممكن تيجي عندي في الشقه وتشوف التكييف بتاع الغرفه بتاعتي عاشان مش بيبرد كويس وانا بحكم

دراستي في كليه الهندسه كان عندي فكرة عن المكيفات وطريقه اصلاحها رحت معها اشوف التكييف ولاحضت انه لايوجد احد من اولادها دخلت

غرفتها وجدت المكيف شغال مافي شي وهي واقفه خلفي مباشرة قلت خير لاقيت ايه في التكييف قلتلها التكيييف شغال قعدت تضحك وتنظر الي نظرات غريبه وتعض في شفايفها ووضعت ايدها تحت التي شرت واخذت تمسح علي بطنها وانا ما قدرت اتحمل المنظر وزبي وقف وكاد انا يفجر

البنطلون بتاعي واخذت اقترب منها وهي ايضا حتي لامست شفايفي شفايففها واخدت امص بلساني في لسانها ورقبتها واشتعلت الحراره

عندي وهي ماسكه بايدها راسي والايد الثانيه تضغط بيها علي زبي المنتفخ الي انا رميتها علي السرير وخلعت التي شرت وشفت صدرها الكبير واخذت امسكه بيدي والحس فيه حتي كبر حجم حلماتها واخذت

تتنهد بصوت منخض اه اه اه ونزلت علي الكس الوردي اللي اول مرة اشوفه في حياتي وخدت الحس فيه بلساني وصوتها ارتفع اه اه اه اه تقولي انا تعبت يا مجدي دخل بتاعك بسرعه واخذت زبي ودخلت الراس فقط وزادت في الصراخ وتقول ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål