%>








بسيخ الحديد

بسيخ الحديد

حتى وصلنا إلى غرفة الخزين ، على السطح العلوي ، دفع فادي الباب الحديدي للغرفة ، والذي كان نادرا ما يغلق بالمفتاح ..

ودلفنا إلى الداخل ، كانت عدة صناديق خشبية وكرتونية مرصوفة فوق بعضها البعض ، مع ترك ممرات فيما بينها ... كان بعض الضوء

يتسلل من الشباك ليبدد العتمة التي كانت تلف المكان ،، أخذني فادي من يدي إلى زاوية خلف الصناديق ، قائلا:ـ لو دخل أي أحد فلا

يمكنه أن يكتشف مكاننا بسهولة......كنت أشعر بفرح اللعبة ، وخصوصية انفرادنا بهذا المكان الذي لا يخطر على بال أحد ... ساد

الصمت بيننا للوهلة قصيرة ، ونحن نصغي إلى صوت رفاق اللعبة يتصايحون من بعيد كلما أكتشف مكان أحد اللاعبين أو اللاعبات ..

وإذا بفادي يضمني إليه وهو يقول :ـ اطمئني ،، لن يكتشف مكاننا أحد ...ووضع فمه على فمي وأخذ يقبلني قبلات متلاحقة ، ويشدني

إليه، بينما يده تتسلل من ظهري نحو طيزي .. شعرت بيده وقد لامست سخونتها طيزي ،، فقد أزاح كيلوتي عن موضعه ... أخذت أنفاسه

تتلاحق مسارعة ، ووجهه أصبح ساخنا كالجمر ... يحك جسمه بجسمي ، ويقبلني في كل بقعة من وجهي .. وأنا مذهولة ، لا أبدي ممانعة ، أو

تجاوبا ،، فقد أخذني على حين غرة ... لقد مضت ثلاث سنوات تقريبا على آخر مغامرة ، لعبت خلالها هذه اللعبة .. تذكرت صلاح ويسرى ..

إنها نفس اللعبة .. التي حذرتني منها أمي!! .. ولن أنسى كيف حرقتني بسيخ الحديد يوم لعبتها مع آمال.. ولكن.. ؟! لماذا لا العبها ؟؟!! وهي كانت ولازالت تلعبها مع ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål