اليسرى يضعها على

اليسرى يضعها على

عند مفترق الطرق ، أشار لي بحركة من رأسه بأنه سيتبعني ،، فهززت رأسي بالموافقة ، وأسرعت للبيت .. خلعت مر يول المدرسة ،

ولبست تنوره قصيرة وقميص ، وتطلعت إلى نفسي في المرآة .. كم أنا جميلة.. قلتها لنفسي وأنا أغادر غرفتي ، ورغم شعوري بالجوع إلا

إنني آثرت أن لا أضيع الوقت ، فتناولت من المطبخ موزة ، أكلتها بسرعة وهممت بالمغادرة ، وإذا بلبنى تتعلق بي طالبة مني أن

اصطحبها معي ، رفضت بشدة ... ووعدتها أن اصطحبها معي لتلعب معنا بعد عودتي من بيت صاحبتي ، وفتحت الباب دون أن اترك لها

مجالا للاعتراض ... وخرجت مسرعة اقطع درجات السلم إلى غرفة الخزيـــن على سطح البناية .. دلفت إلى داخل الغرفة وجلست على

أحد الصناديق الخشبية انتظر فادي ... الذي ما أن وصل ، حتى ضمني إليه وأخذ يقبلني قبلات سريعة ، وطلب مني أن أضمه بيدي واقبله

بدوري كما يفعل .. مددت يدي وطوقته بهما ، وأخذت اقبله ، وهو يعصرني بين يديه .. ثم أخذني من يدي وسحبني برفق خلف الصناديق ،

وأدار وجهي نحو الحائط ، رافعا تنورتي .. وقام بإنزال كيلوتي .. ولمحته يقوم بفتح سحاب بنطلونه ،، وإذا بيده اليسرى

يضعها على بطني وبيده اليمنى يضغط برفق على ظهري قائلا :ـ طوبزي ...فهمت من ذلك أن علي أن انحني ..... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere