ويقبلني بعنف

ويقبلني بعنف

ومع ذلك كان فادي ينتظر عودتي من المدرسة أحيانا ، ليسحبني تحت الدرج ، ويأخذ بتقبيلي وضمي إلى صدره ... ثم يحك زبه من تحت

البنطلون بطيزي عدة مرات قبل أن يختلج جسمه منتفضا ، ويهدأ.....فيقبلني بسرعة وينسحب.. وفي كل مرة كنت لا أجد الفرصة

المناسبة لسؤاله عن سر هذه الحالة الأرتعاشية التي تصيبه وهو يفرك جسمه بجسمي ....وفي يوم كنت أهم بدخول البناية وأنا أتطلع باحثة

عن فادي .. حين اصطدمت برشيد .. كان رشيد يسكن في نفس البناية بالطابق الثالث ، مع والدته وأخته نادية ، التي تكبرني بعامين ،

وهو في السادسة عشره من العمر .. سحبنني رشيد من يدي بقوة إلى تحت الدرج وقال :ـ تعالي اعمل معك مثل فادي ...وضحك بسماجة ،

وبنظرة وقحة للغاية ،،، حاولت أن افلت من بين يديه وهو يقول :ـ اخبرني فادي بكل شيء ، أنا زبي أكبر من زبه ، وبنزل حليب..

راح أسقيك حليب من زبي .. حليب بيملأ كاسة .وأخرج زبه من البنطلون بيد وهو لا يزال قابض على يدي بقوة بيده الأخرى.. كان

زبه فعلا اكبر من زب فادي ، أطول وأغلظ ،، شاهدت ذلك بنظرة خاطفة، وشعرت بالقرف منه وهو يهجم على فمي ويقبلني بعنف ..

تراجعت للوراء وقلت له بصوت حاد : ـ اتركني .. اتركني وإلا صرخت حتى يسمع الجميع .. أنت حيوان ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere