بين المصّات

بين المصّات

وإستلقيت أسفل على السرير بسيقانها تنتشر انتشارا واسعا على حدة! ! ! "شاهد هرتي، "سألت بهدوء، "يحتاج بعض الإنتباه، مثل لك

عملت، وأنت ستعتني به لي، ليست أنت! ؟ ! "ما زال في ذهول، داني تحرّك بين سيقان الإمرأة العجوز، وترك أصابعها تتتبّع خطّا على طول

طول الشقّ المشعر، لكن عندما بدأت بتحريك ها بنهاية إصبعها، هي صدمت متى الآنسة هالير إمتدّ إليه وجرّها من الشعر وسحب فمّها

مباشرة إلى الخطف المفتوح بالطلب، "أنا عملت أنت، الآن أنت تعمل ني، يمتصّه! ! ! "بالرائحة المسكية للمهبل المثار بشكل جديد تملأ

أنفها وفمّها، أخذ داني لأكل المهبل مثل بطّة تأخذ لسقاية بسرعة، تلك أن تكون بشكل محترف! ! ! "أوه christ، أنت حقير نوعا

ما، "الآنسة هالير إشتكى، "يمصّنيك كلبة صغيرة، يشوّفني أيّ مهبل صغير جيّد أنت حقا! ! ! "رأيها كان يسرّع مثل قمّة، وأعصابها كانت

فوضى مخشخشة، لكن داني كان يكتشف الشيئان بالتأكيد، واحد، بأنّها كانت ولدت لإمتصاص المهبل وإثنان، بأنّها كانت جيّدة جدا

فيه بينما تشتكي وتنهدات معلّمها الإنجليزي خان! ! ! "يا إلهي، تحبّه لا أنت، مهبل، "الآنسة هالير يشتكي، "تحبّ الهرة الماصّة لا أنت،

يسيئ إليه! ؟ ! "بين المصّات وتقضم، داني سحبت فمّها جانبا ولهثت، "أنا أنا لا أصدّقه، لكنّي أحبّه، وسأمتصّك حتيك ...Logg inn, og les hele sexnovellen