إسمي عبير فتاة جميلة جداً و مدللة جداً .في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره ووالدتي في الواحدة و الثلاثين
من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي انتقلنا
إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من
العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي . ويقيم عصام في ملحق
كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة
طويل القامة عريض الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا . كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه
الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي
الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب . وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي
للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت
في التحدث والضحك مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå