روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في
الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين . كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان
أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء . كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج
من المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من
زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين
الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله
أحياناً . تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان
يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة .
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå