%>








اللذة

اللذة

لم أصدق عندما رأيت أمى عاريه بين أحضان صديقى سعيد فهو صديقى منذ الطفوله حتى الجامعه فغضبت وهممت أن أدخل المطبخ أحضر السكين لأقتلهما ولكن عندما رأيت سعيد يرفع ساقين أمى البيضاء على كتفه وهويدخل زبه الضخم فى كسها وهى تتأوه أه أه أخذنى المنظر ألا أقطع عليهما اللذه ما كان منى سوى الاستمرار الى النهايه كانت أمى تتلوى على السرير وسعيد يطعنها بزبه داخل كسها ثم أنزل ساقيها من على كتفيه وقلبها على بطنها ثم رفعطيزها لأعلى واستدار خلفها ثم غرس زبه فى كسها الكبير المتدلى من بين فخذيها أسفل خرم طيزها ثم توالت ضرباته بسرعه ثم نام ببطنه على ظهرها ولف كلتا يديه حول صدرها ليدعك فى بزازهاكانت أمى تنعر من اللذه وسعيد أخذ يسرع فى إدخال زبه زيخرجه ثم قلبها مرة أخرى على ظهرها وباعدت بين فخذيها لتكون كلتا ركبتيها على شكل حرف N

ثم دخل سعيدبينها ونام على بطنها وهو يمصمص شفتاها كانت تصدر أصوات عاليه فى الأنين والأهات ثم توقف سعيد عن الحركه فى الوقت التى ضغطت أمى بيديها على ظهره ولفت رجليها حول طيزه إعلانا بقذفه ماء شهوته داخل كسهاثم بدأ سعيد بالانصراف فخرجت من منزلنا بسرعه حتى لا يرانى ثم دخلت مرة أخرى كأنى لا أعلم شيئ كانت أمى تجلس فى الصالون وهى تشعل السيجاره وتلبس قميص نوم شفاف قصير وهى لا ترتدى الكيلوت كنت أرى أثار ماء شهوة سعيد وشهوتها تنزل من كسها على فخذيها وهى لا تشعر من المتعه التى حصلت عليها وأصبحت أنتظر سعيد أكثر من أمى لأراه وهو يمارس مع هذا الجسد الرائع أحلى جنس وهى تتأوه من المتعه بلا حدود ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål