البرق رجعت لها

البرق رجعت لها

طيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديها وطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شي

ولكن زبي كان يحكي لها الحكايه فهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤيت دالك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بل كانت تفتعل

أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هدا كنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها

كانت تفرح لهدا , وفي يوم من ألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثامنه عشر , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت في البيت وطلبتني

وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندما دهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص

نوم شفاف وقصير جدا وعندما استدارت لتستعجل أولاها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرق وأرتباك و ولكنها

استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولاد فقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا

سأوصل الأولاد وأعود رأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندها أخدت ألأولد والشغاله

وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميص النوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها ...Logg inn, og les hele sexnovellen