وأحسست بالحلمات

وأحسست بالحلمات

وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلح الأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرأيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيء

وكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تناديني وعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها

على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جدا حيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحمام

وعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء دالك سقطت المنشفه عنها وأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها

ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريه أمامي وصدرها الجميل وكسها المحلوق والخالي من الشعر تماما أمامي , ولكن قمت بتغطيت

جسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظات تنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها

بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويله من فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل

مكان في وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرها وبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب

ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوه ودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere