%>








أسرعت إليك يا حبيبتي

أسرعت إليك يا حبيبتي

تناوله ....دخلت إلى البيت وجسدي يرتعد من هذا الموقف ،، وكان خوفي من أن تلاحظ أمي شيئا ما ، فتأخذ بالتحقيق معي لمعرفة السبب

والمسبب.. ولست في مجال إخبارها بأمر رشيد وما فعل معي ، حتى لا تكون هناك مواجهة وشجار ، فيكشف سر لعبي مع فادي .. فتكون

المصيبة أكبر ... قررت أن أتداري انفعالي بأي شكل من الأشكال ... وقد أنقذتني المفاجأة التي كانت في استقبالي ، والتي أعادت لي

توازني .. فقد وجدت في البيت قريبتنا أم صلاح والخادمة يسرى .. احتضنتني أم صلاح مقبلة معانقة وهي تقول:ـ ما شأالله , يخزي العين

، والله وكبرت يا الهام وصرتي عروس.. ماشالله ما شالله ......قبلتني يسرى وهي تهمس بإذني : ـ اشتقت لك !!!!!!!علمت فيما بعد أن

يسرى ستذهب لزيارة أهلها في بعلبك ، وستعود بعد يومين أو ثلاثة لتبقى عندنا فترة من الزمن ، تساعد خلالها أمي في أعمال البيت حتى

يحين موعد ولادتها .. فرحت كثيرا بهذا الخبر .. ولحقت بيسرى على الباب طالبة منها أن لا تتأخر ..عادت يسرى من بعلبك يوم الخميس ظهرا ، في الوقت الذي كانت فيه أمي على وشك مغادرة البيت آخذة لبنى إلى

الطبيب ، بسبب إصابتها بالتهاب في أذنها ..رحبت أمي بيسرى التي لم يطل غيابها سوى يومين ، وطلبت منها أن تعتني بي ، وتقوم بالأشراف

على حمامي وتسريح شعري ،، وكالعادة ،، أصدرت لي ولها لائحة الممنوعات، وحددت الواجبات ...............أقفلت يسرى الباب ،

ولم تترك الفرصة الأولى تفوت لانفرادنا معا ، التفتت نحوي فاتحة ذراعيها وضمتني إليها تقبلني بحرارة من فمي ، ومن رقبتي، وهي تقول

لي :ـ اشتقت لك يا الهام ، لم اقدر على البقاء عند أهلي ، أسرعت إليك يا حبيبتي، لقد كبرت ..ـ كيف صلاح ؟؟!! لماذا لم يحضر هذه السنة ؟؟؟ـ انه ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål