العادة و قعدت هي ترغي برضه زي العاده : انا و نجوي كنا في السينما و الفيلم كان.....، امبارح رحت .....، كنت جعانة جدا
من كام يوم و طلبت....، مرة كنت هيجانة رحت جايبة علبة مزيل رائحة العرق و غارزاها في كسي ، انا بلمت ، في الاول افتكرت اني
فهمت غلط و كملت هي : بس ما انبسطش اوي كانت ناشفة و باردة و قعدت احرك فيها و اطلع و ادخل و بعدين زهقت ، انا قولت في نفسي
انهارده في نيك و عباس ( عباس ده زبري ) و عباس النهارده هيشتغل للصبح ، قولتلها و انتي عامله ايه انهارده ؟ ، قالتلي من
ناحية الهيجان هيجانة طبعا بس مافيش علب عشان ادخلها ، قولتلها : علب ايه يا شيخة و عباس موجود ، قالتلي عباس مين؟ هو
انت حتجيب واحد ينيك معاك كمان؟ ، قولتلها لا عباس ده زبري ، لقيتها من غير استئذان جت ماسكة سوسته البنطلون و ابتدت تنزلها
، لقيت عباس وقف زي عسكري المرور ، و هي ماصدقت قلعت الروب و قميص النوم و مالحقتش تقلع الكيلوت ، لقيت عباس في كسها و قاعد
يدخل و يطلع ، بصراحة هي اللي كانت بتدخل و تطلع عباس كان واقف عسكري و هي صحة تهد جبال طالعة نازله و انا باتهز مع كل
نازلة كانها حيطة ، مالقيتش حاجة اقولها و كانت هي شغالة الله ينور من غير بوس و لا مص و لقيتها ابتدت تغمض عنيها و تشهق و
عسلها ابتدى ينزل على عباس و بيضان عباس و العسل ده له فوايد كتير اول حاجة بيخلي العمليه اسهل لاني لقيتها بعد كده
بقت اسرع و اسرع تاني حاجة بيخلي في طراوة في الموضوع لان كسها ضيق اوي مع ان شكلها شرموطة من بتوع الكربة ، و اول ما قعدت علي عباس ، عباس و جعني اوي عشان كسها كان ضيق ، ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Her kan du alt inden for rammerne