المقعد الأمامي بجانبه

المقعد الأمامي بجانبه

مرحباً يا أصدقاء أنا أسمي ساره .. وعمري ثمانية عشر وأربعة أشهر ويومين تقريباً الآن .. أسكن مع عائلتي المكونة من أختين وأخ ..

نقطن في منزل صغير على ضفاف بعض القرى الريفية . أصدقائي إنه من المضحك جداً أن نكبر هكذا سريعاً ، ومن المحزن ان الذين أكبر منا سناً

يكون لهم خبرة جنسية وتجارب أكثر منا. دعوني أقص لكم حكايتي .. أول مره أحصل على هذا الحلم الرائع الذي يسمونه الجنس .. بل هو

اللذة الكامنة في أعماق البشر في يوم من أيام الصيف الهادئة بنسيمه الرائع .. جائتني دعوة من صديقتي منال لحضور حفل عيد ميلاد

في قريتها المجاورة حوالي خمسة كيلو مترات شرقاً .. فكم كانت سعادتي حينها .. فلبست تنورتي الحمراء القصيره التي تبرز مفاتن مؤخرتي

الكبيرة نوعاً ما كما كانت تنوه لي والدتي بأن لي مؤخرة مغرية وتنصحني أن أحاول قدر المستطاع إخفاءها بلباس القميص الطويل ..

ولكنني أغتنمت فرصة عدم وجودها .. فلبست تي شيرت ضيق يبرز نهداي الصغيرين ووضعتُ بعض المكياج الخفيف وحمرة شفاه سوداء اللون .. وكم

كانت فرحتي بجمالي وهو ينعكس من مرآتي الصغيرة في غرفتي خرجت من المنزل وكان في أنتظاري أخو صديقتي منال وكان أسمه جميل بسيارته

الشيروكي السوداء .. ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فركبتُ في المقعد الأمامي بجانبه .. وكنتُ خجلة جداً خصوصاً بأن سيقاني كانتا تلمعان أمام عينيه .. فحاولت أن أخفيهم بتنورتي ولكن كانت ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere