بركة السباحة, أحببت هذاالمنظر كثيرا تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقتهأو يقبلها قبله قد تطول ألي الربع
ساعة دون أن يحس بمن حوله, وكانهناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهم, فكثيراًما شاهدت من البنات من حولن يلفتن
نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولمأره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح وجسده الحنطيالذي يحسسن بقشعريرة لذيذة, دائماً ما كنت أتخيل جسده, أتخيل ذلكالشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه
الذي يلبسه وكان ينم عن كبرحجمه كم تخيلت آني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعتانه عضو الرجل يكون ناعم جداً
كأعضاء المرأة .. ,, لم احب يوماً أنانزل ألي البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرينبالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورةولم احب يوماً أن البس أي بنطلون
حتى لا اضحك الناس علي, فعندماكنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها, ولا تلفتالنظر, فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب, وسمعت يوماً أحدركب الباص وهو يقول ليتني أرها
من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة أليعملي, وكنت مقتنعة أن جسدي
جميل ولكن الناس لم يدعوني في حاليفكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت بابالغرف علي, وها أنا أكملت
عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أواعاشر أي رجل, وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة, والرومانسيةالحالمة .في يوم من
الأيام وأنا جالسة ألي نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيريناعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå