اخله معاها غيارجديد

اخله معاها غيارجديد

تالت حاجة هو اتسمى عسل ليه؟ عشان طعمة و ريحته يحركوا الحجر ، و هي دي كانت بداية ثورة عباس ، اول ما ريحت العسل وصلت مناخيري

لقيت عباس اتحجر و بالصدفة كانت هي نازلة عليا جيت انا رافع وسطي بسرعة عشان اغرز عباس اكتر فيها ، هي رقعت بالصوت : يا

خول ، و حاولت تقوم ، قلت في نفسي اجمد يا واد دي شرمطة و تهجيص ، جيت ماسك وسطها و قعدت اطلعها و انزلها و في نفس الوقت اطلع

و انزل وسطي و عباس يتغرز و يتخلع ، و هي كانت في الاول بتحاول تفلت و هي بتصوت: هتفلقني يا متناك ، كسي ياخول اتقطع احه يا

معرص انت مربيه فين ده زبر و لا حيوان ، و انا ولا هنا و عباس واقف زي التمثال ، و بعدين لقيت مقاومتها بتضعف و كانها ابتدت

تدوخ ، جيت مزود العيار حبتين ، و بعد كام غرزة متينة لقيت عباس ابتدى ينخ ، افتكرت اني من زمان مانكتش و دي حاجة

طبيعية و عباس برضة لحم و دم و باينة شاف حاجات جوه كسها تهيج الحجر، المهم لقيت عباس بيرتعش و حسيت براسه بتكبر و تعرض ، و مرة

واحدة بطل الرعشة ، و حسيت ان دمي كله بيتسحب مع البن اللي طالع ، و سمعت صوت البن زي كده لما تقفل سوستة البنطلون بسرعة

، و هي حسيت جات لازقه كسها في عباس عشان كسها يشرب اللبن كله ، بت الكلب كان كسها حي و كانه بيمص عباس لجوه ، و قولت في عقل

بالي ، دي شكلها شرموطة من بتوع الفنادق و انا موش واخد بالي ، دي شرموطة بمزاج ، بتتناك بمزاجها ، بس على مين ، ده عباس اللبن

ملا كسها و ابتدىينزل تاني على عباس ، و بت المتناكة راسها و الف سيف لازم تاخد اللبن كله لقيتها مدت ايدها و تمسح البن و

تشربه و ماسابتش قطرة الا و كانت لحساها و هي بتنونو زي القطة. الموضوع ده ماخدش دقايق ، قامت بعدها تغير هدومها و انا دخلت

الحمام انضف عباس ، كنت عايز اخد دش لاني عرقت جامد ، بس قولت ازاي هنا و لو حد خبط على الباب تبقى كارثة ، و انا طالع من

الحمام لقيتها اخله معاها غيارجديد و لابسه الروب على اللحم ، و بتقوللى اقلع عشان ناخد دش ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere