إقرو قصتي مع بنت خالي امال
انا بنت بيضا و حلوة و جسمي مليان و صدري مليان و منتصب و امال كمان عندها نفس مميزاتي مع فارق بسيط انها سمراء و صدرها اصغر من صدري احنا بمنطقة شوي محافظة و كانت علاقتي ببنت خالي امال علاقة كثير حميمية منشان احنا كبرنا مع بعض ، بس لما كانت تقلع
هدومها قدامي او تناديلي و هي تستحمى منشان اغسل لها ظهرها كنت ابص لجسمها الحلو بصة غريبة و هي كمان تبادلني نفس النظرات لما أكون عريانة ، و في يوم من ايام الصيف سنة 2004 كانو اهلنا مسافرين على اقاربنا بمنطقة شوي بعيدة فانا و بنت خالي ما رضينا نروح معهم منشان هيك طلبوا منا نقعد مع بعض في بيتنا منشان نونس بعض و فعلا سافروا و بقينا لوحدنا و عملنا شغل البيت و حضرنا العشا و تعشينا و بعدها طلعت امال على غرفتي و راحت تعمل دش خفيف و انا طلعت وراها على طول منشان اعمل دش كمان اصلنا تعبنا اوي في شغل البيت و
كن الوقت حر و كان لازم ناخذ حمام ينسينا تعب اليوم و ندهتلي كالعادة اغسلها ظهرها فغسلتلها و كنت احس بشعور غريب كأني بدي اكل هالجسم الحلو أكل لكن كان بنفس الوقت عندي تردد من ردت فعلها المهم استحمينا و أخذنا فوط منشان ننشف حلنا و دخلنا الغرفة تبعي و أخذنا نحط برفان بعد الدش الحلو كان عطر مثير بعدها دخلنا السرير و تمددنا و رحنا نقلب القنوات الفضائية بناحية الهوت بارد و كانت مليانة بالقنوات السكسية و طلبت مني امال افرجها على فلم سكس على اساس انها ما كانت تادر تتفرج على هيك افلام ببيتهم فحققتلها طلبها و رحنا نتفرج لغاية ما أجت لقطة حركت مشاعرنا تجاه بعض كانت لقطة بتاع بنت بتنيك بنت بزب اصطناعي بصيت على بنت خالي لقيتها دخلت ايدها
تحت الغطا و عمالة بتدعك في كسها الحلو فرحت بدون ما أشعر مدخلة ايدي تحت الغطا و مسكت ايدها اللي كانت حاطها تحت على كسها فراحت بصالي بخجل و ارتباك و قالتلي انا مش عارفة عملت كذا ليه يظهر ان الفلم اثر عليا قلتلها لا و لا يهمك حبيبتي انا حريحك على الأخر انت بنت خالي و انا بحبك و لازم أخليك تشعري بالسعادة و انت ما غلطتي بالعكس هذا شي كثير منيح قالتلي كيف يعني؟ قلتلها يلا نعمل مثل ما بيعمل هالبنات اللي بالفلم راح ترتاحي قالتلي بس انا ما بعرفش قلتلها لا سيبي الموضوع عليا و رحت مقربة شفايفي على شفايفها و لقيت حالي باكلهم اكل و بعض شفايفها و بدخل لساني بلسانها و بعدين نزلت على بزازها و رحت ارضع لها بزازها الأيمن و احط راس لساني على راس
بزازها و عملت نفس الشي مع بزازها الأيسر كانو بزايزها كثير حلوين مثل حبات التفاح و بعدين هي كمان راحت ترضعلي في بزازي و انسجمنا كثير لغاية ما سخنا بعض منيح رحت حاطة كسي على كسها و فضلنا ندعك في كسوس بعض
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå