لوحدها, فأحببت أن اخرج لالعب معهاوان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت أليها ألي البركة لم تتعدىالاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتيتماماً وهو الوحيد الذي
امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب,ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت ألي الأطفال وتوجهت مباشرةألي الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسستأن الشابين أخذا
بالانتباه ألي السباحة اكثر عندما شاهدوني معالصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بانيأود أن اذهب ألي السباحة قليلاً , توجهت ألي البركة وآخذت بالسباحةواستمتعت بها
كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد ألي أن رأيت الأطفال قدذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن, تفاجئتبوجد شخص لم اكن
ارغب بوجوده أبدا كان هو نفسه ولكن رايته متوجهنحو الماء وهو يقلع ملابسه, ولم يبقى سوى المايوه ونزل ألي البركةفأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج, فسبحت وسبحبعيداً عني ولكن
فجاء انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوففالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم ألي أي اتجاه اذهب, فقررت أن اسبحألي حافتها وان
أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي, أه انههو , فاعتذرت منه ولكن اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بان شي سوفيحدث وبما أنى
أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه ويالها من لحظاتفلقد التصقت بكل جسدة وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني, ولو آني لااعرفه
لأدخلت يدي في المايوه لا أتحسسه ولكن فعلاً أحسست بان هناكشي يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدي أليقطع
الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كانخائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي ألي خارج البركة وحملني ألي مكان اقلخطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå