بسرعة كبيره قلت له ما

بسرعة كبيره قلت له ما

اتحرك على هواه اخذا يدخله ويخرجه حتى احسست ان طيزي سوف يتقطع من كثر الالم.. في هذه اللحظه بداء في القذف فقلت لا تخرج شي براء كل ما عندك داخل طيزي.. انا لا احب شم رائحة المني ... فعلها

وضننت انه سوف يطفي ما بي .. وازدت حراره.. فبداء يدخله من جديد وان متعبه .. طحت الحبه.. الي في راسي.. وهو باقي يبي ينيك..

رفض ان يدخله في طيزي... واصر على ذلك حاولت المقاومه فرفض واصر حتى انه ارجع ارجلي الى الخلف حتى صارت موازيه لراسي وثبت يدي بيديه وبداء يدخله استلمت فإن مجبره على ذلك ... ما اقدر على

زعله ... ما حدى يروقني بعدين..المهم الرجال جاب خيطين في طيزي... وفي المره الاخيره .. قال ما لك الا من يرضيك بس انا ماني مساول..

قلت افعلها ويرحني فعملك هذا لا يزيدني الا محنه.. على محنتي... قال اكتمي انفاسك ولا تتحركي.. قلت ابشر... بداء يحرك زبه في طيزي ..

بسرعة كبيره قلت له ما هو الي نبيه... قل الصبر شوي... وانا في هم طيزي المحترقه وبحركة سريعه.. وانا على نفس الوضوع مثبته بين يديه

اخرجه بسرعة كبيره وصوبه نحو الهدف المنشود الهدف الذي اصبح كالجمره في حرارتها وكامسبح في غزاره ما افضت به شهوتي.... كاسهم دخل الى قلبي لم احس به الا في داخل احشائي وهو من فيض خبرته ادخله مره

واحده ولم يخرجه.... صرخت من هول الفرحة صرخة اشتفت ما في نفسي.. وبداء ينزف قليل من الدم ... لم يهتم اخي وبداء يحرك سهمه حركة

لزلت اتذكر كل حركة وكم عددها.. من فرحتي بها... استمر في التحريك السريع.... حتى احسست ان احشاء تتقطع... وبداء غزاره

السائل الذي يخرج مني تزيد... (( كنا وقتها مراهقين لا نعرف ما هي ... الا اني اعرف الراحه بعد نزوله بمعدل اربع الى ثلاث مرات)).. حتى... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere