قضيبي ومؤخرتها

Signemia | 1838 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل أنا. بَدأتْ أمّيُ تتأوه "رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه أستمـــر بتَدلـيكي! " كما لو أننيَّ سأتوقّفُ!

بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها. لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي

لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ. في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي، دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من

الحمام هي أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات وأزالت روب الحمام عنها.وقفت

أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، "بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك لك يا

ابني الحبيب." نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها " إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً." لازلت أرتدي روب الحمام فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها

وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي

أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها، تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå