شفتيه وهمس

 شفتيه وهمس

الجنسى الذى يحدث لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير

بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا الشعر هو

شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر

يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد

الاستاذة امال فقالت لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى على الكنبة فجلس وهو يتحسس

فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه شفتى

فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها يه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة يبى علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة

بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال لها ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا يا سامى فقال

لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى

فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى ثدييها وتمتص شفتيه فى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere