ونزل البنطلون

ونزل البنطلون

جامد لحد مهديت شويه وقالى ايه مالك يا عروسه دول اخواتى وعايزين يدوقو طعم طيزك بعد محكتلهم عليكى يا متناكه وشاور لعم حسين وعلاء انهم يقومو من على السرير وراح منيمنى على السرير انا

قمت وقعدت على اخر السرير ولزقت ضهرى على الحيطه وعم منصور بيقولهم ها ايه رايكم فيه المتناك ده عم حسين كان بيبصلى بصه هيكلنى فيها وزبه كان واقف على الاخر من تحت البنطلون وقاله جبت

الواد ده منين يا منصور د يجنن راح دحك منصور وقاله بس احسن علاء يغير انا بصيت على علاء لقيته بيبرق فيه جامد ومكنتش عارف يغير من ايه راح لف عم حسين لعلاء وقاله يا علاء روح وهاتلنا الحاجه من

التلاجه مشى علاء ولقيت عم حسين بيقول لعم منصور ده تسيبهولى الليله التانى قاله لا وفضلو يتعازمو عليه كانى واحده شرموطه

خاطفينها من الشارع لحد مدخل علاء ومعاه كيس اسود وطلع منه قزايز بيره وراح عم حسين مسكه وحاضنه من وره وقال لمنصور انته

انهارده كفايه عليك علاء وسيبلى العروسه دى اكيفها (عرفت ان علاء ولد بيتناك من عم منصور وعم حسين زيى ) راح علاء قلهم انا كمان نفسى انيك الولد ده راح عم منصور قلهم خلاص كلنا ننيكه ونبدل

عليه وراح بصصلى وقالى يابختك يا عروسه هتتناكى من تلت زبار مره واحده وفتحو البره الى جيبينها ونيمونى على السرير وعلاء نام جنبى على اليمين وعم منصور نام وراه وحضنه وعم حسين نام جنبى على

الشمال وفضلو يشربو ويشربونى وكل شويه واحد فيهم يبوسنى او يلعب ف جسمى وطيزى وراح عم منصور مقلع علاء خالص وفضل يبوس ف طيزه

وعلاء مغمض عنيه وسايب نقفسه خالص (علاء برضه كان ولد حلو وقمور وكانت طيزه كبيره قوى بالنسبه لجسمه ولحمها طرى وكان زبه كبير

شويه ) وراح مقعده على ايده ورجله زى الكلب ونزل لحس وبوس ف طيزه وعم حسين فضل يبوس ف شفايفى ويمصهم وقام يقلع هدومه ونزل البنطلون وطلع زبه لبره كانت اول مره اشوف فيها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere