منصور ماسكنى

منصور ماسكنى

طيزك لسه بتوجعك قولتله اه قالى متخفش انا هريحهالك على الاخر بص انا عايزك تاخد دش واول متخلص تنادينى واخد هدومى معاه وسابنى وخرج انا كنت مرعوب خصوصا انى المره دى ف بيته وبين ايديه ومش

عارف هيكون مصيرى ايه روحت فاتح الدش ووقفت تحته اخد دش وادعك جسمى وشويه ولقيته بيتكلم بره قولت اكيد بيتكلم ف التليفون

خصوصا انى معاه ف البيت ومش معقوله هيضايف حد وانا معاه خلصت الدش بتاعى وملقتش فوطه انشف الميه من على جسمى ومكنتش عايز

اناديه كنت مكسوف قوى انى انا الى اناديه عشان يجيلى لانه اكيد لما ييجى هينيكنى زى الصبح وقفت تقريبا دقيقتين تلاته وفجاه فتح الباب ودخل عليه لقيته قلع الجلابيه ولابس بنطلون ابيض رجليه

واسعه قوى ومش لابس حاجه من فوق وكان واضح انه مش لابس كلت عشان زبه كان واقف شويه وكان بارز قوى وبيتهز لما بيمشى قالى منديتش

عليه ليه قولتله انا لسه مخلص دلوقتى وكنت هناديلك قالى جسمك يجنن وهوه مبلول يا متناك انا مش هسيبك انهارده ولف روايا وراح حاطط

دراعه على ضهرى والتانى على فخادى وراح رافعنى من على الارض وانا خوفت احسن اقع روحت لافف دراعى على رقبته قولتله ايه ده فيه ايه قالى مفيش يا عروسه هشيلك للاوضه قولتله طيب استنه البس

هدومى قالى وهتلبسهم ليه يا متناك م انته هتقلعهم تانى وبعدين انته كده انعم واحلى. وخرج بيه من الحمام وقرب من اوضته لقيته بيقول وسعو للعروسه مكنتش عارف بيكلم مين بس عرفت اول مدخلت

الاوضه لقيت فيه اتنين قاعدين جوه (عم حسين) راجل كبير ف السن تقريبا ف نفس سن عم منصور وكان لابس بنطلون ترينج اسود و(علاء)

وده ولد اكبر منى بسنتين تلاته بالكتير وكان لابس شورت اصفر وكان قاعد على رجل عم حسين اول مشوفتهم قعد ارفس برجلى عشان افلت من

ايد عم منصور وانا بصرخ واقوله ايه ده مين دول وفضلت اقول لا لا لا لا وعم منصور ماسكنى ج... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere