%>








معاهم, لكن

 معاهم, لكن

وقعد يدلع فيه شويه وبوس فيه شويه وانا العبله ف زبه كان محسسنى انى بنت بين ايديه وانا كنت مبسوط من كده قوى وفضل يكلمنى عن

اخويا وعن امى واوصافهم واجسامهم وكان بيسال عن امى كتير وعن

جسمها وسالته انته بتسال ليه قالى اصل اكيد امك حلوه وجميله

عشان تجيبك ياريت كانت معاك كنت نكتها هيه كمان انا مكنتش

اتصور انى ممكن اتكلم عن ماما كده او اسمح لحد بكده لكن حسيت

باحساس جمسل لما اتخيلت الموقف وقولتله ان معايا صوره ليها ف محفظتى قام بسرعه وسابنى ورجعلى تانى ومعاه المحفظه وبيقولى وريهانى ووريته الصوره وفضل يتفرج عليها ويمدح ف جمالها وهوه بيدعك ف زبه وخلانى

امصهوله وهوه مغمض عنيه وبيتخيل انه مع ماما لحد محسيته هينزل روحت مطلع زبه من بقى لكن هوه مسك راسى وزق زبه ف بقى وجاب لبنه ف بقى وبلعت منه شويه وانا بحاول اخرجه من بقى وخرجته

بسرعه لكن هوه نزل على شفايفى يبوس فيهم عشان مخرجش لبنه من بقى لحد مبلعته كله مع انى كنت قرفان كان طعمه غريب لا هوه حلو ولا هوه وحش المهم خلصنا وقمنا لبسنا وقالى انا هشوفك بكره

قولتله انى مسافر بكره مع الرحله عشان كده احنا بقالنا 4 ايام هنه ولسه هنروح منطقه تانى كان زعلان قوى واخد نمرت تليفونى وادانى

نمرته وركبنى تاكسى وروحت الفندق وقولت لاصحابى انى مليت بعد محرجو روحت نزلت اتمشى عشان كده اتاخرت وعدت وتانى يوم سافرت وكان نفسى اقضى باقى عمى معاهم, لكن هوه فضل على اتصال بيه وسافر

وجالى البيت 5 مرات لما بتكون ماما ف الشغل وناكنى ف كل مره جالى

فيها كان بينيكنى ف كل زياره مرتين او تلاته ورا بعض واتفرج على هدوم ماما خصوصا الداخليه وخلانى البس منهم وهوه بينيكنى وكان

عايز ينيك اخويا الصغير بس انا قولتله احسن يروح يقول لماما ويفضحنا وتبقه مشكله بس لما كان يعوز ينيك اخويا كان بينادينى باسمه (وليد) وينيكنى على انى هوه ونفس الكلام ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål