في أذني وكان

Signemia | 843 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

بزب صديقي وهو أعلى أفخاذي ، كنت أتأوه بفتور بغير قصد >همس صديقي في أذني بصوت مثير منخفض أرسل الرعشات في عمودي الفقري (نريح شوية على ال كنباية؟) >أجبته بأنين بالإيجاب ... فجذبني

إليه بقوة أكثر حتى أحسست بالانضغاض في بزازي وأجلسني في حجره وصار يبوس فمي بصرامة ، فتحت فمي وبداء يمص شفايفي ولساني بقوة ثم ادخل لسانه داخل فمي وبدأ في اللعب بلساني ومصه ، بدأت أنا في

تقبيله بعاطفة شديدة وهياج حيث أن مجرد مداعبته للساني وشفايفي قد هيجتني إلى درجة بعيدة إضافة لأني كنت اجلس في حجره و كنت أحس بزبه القاسي و كأنه سيخترق ملابسه واسكيرتي ليرتاح في كسي ثم قال لي

بنفس الصوت المثير المنخفض ((عندي مفاجأة لك))وقبل أن أفكر في الإجابة كان يحملني ويسير بي عبر غرفة المعيشة حيث كنا جالسين إلى

غرفة نومه ، وقام بوضعي في السرير ، وقبل أن استدرك الموقف او حتى أف كر في الادعاء بعدم الموافقة ، بدأ في إزالة بلوزتي عني ، ثم

بدأ في تقبيلي ثانية بعاطفة وحماس شديد ، وبينما كان يفعل ذلك نجحت أنا في الوصول إلى أزرار قميصه و نجحت في نزعه عنه ، صار يضمني بقوة أكثر و كنت أحس بدفء جسمه في بطني وبزازي وقد وصلت إلى

مرحلة من الهياج لا يمكن أن أصفها ، وأثناء نزعي لقميصه كنت أحس أن تصرفي هذا قد زاد من إثارته حيث أصبح أكثر عنفا في مص شفايفي

ولساني ، ثم بدأ في مص بزازي > وضمهم و جعلني أتأوه من الإثارة و استمر في مص حلمات بزازي حتى أصبحت كل حلمة نافرة حمراء وصلبة ،

بعد ذلك بدأ في مهاجمة تنورتي لنزعها و شهق حين نزعها وأدرك أنني لم البس أي كلوت تحتها ،، آآآآآآآه أنت مثيرة همس في أذني وكان

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå