يديه ، ودخلت

 يديه ، ودخلت

غائص في > أعماق طيزي ، صرت أتأوه و ابكي من المتعة والإثارة ،، بالفعل في تلك المرحلة نزلت دموعي من شد الهياج و المتعة التي وصلت

إليها ، حينها قام بإدخال زبه بحركة خفيفة وصار ينيكني ونحن في هذه الوضعية وكنت أتأوه واصرخ ،، بينما كنت اسمع صوت أنفاسه ،

صرت أتمايل يمينا ويسارا بينما هو ينيكني بقوة حيث كنت ارغب في أن أحس بزبه في كل جنب من كسي ، صار نيكه لي يشتد خشونة وسرعة وكنت أنا على وشك الهزة عندما قام بسحب زبه من كسي ودفعه مرة واحدة

في طيزي ،، أحسست بألم ملفوف با للذة ، وشعرت ببطنه وصدره تلامس ظهري ،، اخذ ينيكني من طيزي برفق شديد ، حيث انه أحس بأني غير

معتادة على هذا النوع من النيك ،، ثم قام بإدخال يده من تحت بطني واخذ يداعب زنبوري ،، كنت على حافة الرعشة فأخذ يزيد من الضغط

والفرك لزنبوري حتى تصور لي أن روحي ستخرج مع رعشتي من شد الإثارة و المتعة التي وصلت لها ،، صار يقول لي آآآآآآآآآآه&nbs p; طيزك

ساخنة جدا ،، وصغيرة جدا ،،، أنا عمري مانكت واحدة زيك ،،، أنتي مثيرة جدا ،، أنتي جاهزة لحليبي؟ ،،، ح أنزلهم جوة طيزك ،،، أنا كنت في غاية الإثارة وعلى وشك الرعشة وصرت أرد عليه بصوت

ممحون ... ايووه > كب لي حليبك في المكان اللي أنت عاوزه ،،، أنا كلي ليك ،،، أنا عمري ما أتنكت زي ك ده ،،، نيكني بقوة ،،، وفي

أثناء ذلك أسرع في نيكي ، وأصبحت وتيرة نيكه أسرع ثم أحسست بحليبه الدافيء ينزل على دفعات داخل طيزي ،، وهذا الشعور إضافة لحركة يده في زنبوري اتتني بالرعشة ،، حيث اتتني في وقت متوافق مع قذفه

لحليبة داخل طيزي ،، وعندها خارت قواي و انهرت وتسطحت على

السرير و هو بجانبي نقبل بعضنا ، ثم رحنا في نوم عميق كنت سعيدة جدا بما حققته من متعة خلال هذه المغامرة وصحيت من نومي حوالى

الساعة الحادية عشر ليلا بينما كان رأسي على صدره ويديه تلفني بحنان ، تسحبت من تحت يديه ، ودخلت الحمام لأخذ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere